كانوا أصفارا
جاءهم واحدٌ ، فأصبحوا مليارا..
ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
فأضافوا أصفارا جديدة على يمين الظالم .
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
كانوا أصفارا
جاءهم واحدٌ ، فأصبحوا مليارا..
ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
فأضافوا أصفارا جديدة على يمين الظالم .
وهذه أحوال من يرتضي التلون على هواه ..ليكون بلا قيمة ..
نص جميل أديبتنا .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وُئدت المكارم وبات الكرام قلّة في زمن الخسّة !ولما دعا الداعي إلى المكارم..
تسربوا إلى شماله
ومضة لاذعة
بوركت
تقديري وتحيّتي
وما أكثر أمثال هؤلاء أيتها المبدعة الرائعة!
عمق في الطرح وتكثيف ذكي في الأسلوب فلا فض فوك!
تقديري
لغة تعبيرية رفيعة جمعت بين أطراف البلاغة ودقة التصوير وأداء المعنى
يتسلل بهدوء إلى هدفه.
أبدعت.
معبرة .. والخاسر من باع دينه بدنياه ..أزكى التحيات
كثيرون هم...
لغة محكمة وبليغة
ومضة لاذعة أدهشتني
أسجل انبهاري بعمق فكر وجمال صياغة
عندما تنطق الحكمة وتتألق الكلمة فذلك الإبداع.
سلمت فكرا وقلبا.