الأستاذة الفاضلة ( أسماء حرمة الله ) زادها الله سموا وقلمها ارتقاء
ما أسعدني بكلماتك الرقيقة المشجعة،
التي تبعث في النفس الراحة والحبور..
ووالله إن الشمس لمشرقة متوهجة بقلمك وأقلام كتاب الواحة المبدعين،
وبكرم أخلاقهم، وأصالة محتدهم..
ولقد سعدت جدا بإعجابك بقلمي الفتيِّ..
وسترون منه في قابل ما يسركم، بإذن الله تعالى.
أما وفائي لأستاذي المفضال
( د. محمد حسان الطيان )
فهو أثر من آثار أخلاقه الحميدة،
التي اكتسبت منها بعض الأزاهير الشذية،
في صحبتي الطويلة له،
التي هي فضل من الله علي، ونعمة منه لا يوفيها كثير الشكر.
حفظك الله سيدتي
ولك فوق ما أتحفتني به من طاقات الورد
المضمخة برقة معانيك، وحسن ترحيبك.