أوراق رماديه

علاء .. كعادتك تحملنا عنوة إلى الألم الممتع الجميل ، حيث تحتضن كلماتك أجنَّة المتعة الأدبية بمضمون يلفه الألم ، وهنا يأتي الإبداع ..
فليكن أيلامك مستمرا لنا إن ظل محتضنا هذا الجمال الرائع . .
دمت مبدعا وأديبا

سلام اللـه عليك ورحمته وبركاتـه

تحية تنهملً عطراً وورداً

علاء مسلـم،

نظمتَ حرفَكَ على بحرِ الوجع، وكان اللونُ الرمادي قافيتَه وثوبَه الزاهي .
هل هو الزمنُ المُرّ الذي يحمل الأوراق الرمادية إلينـا ؟ أمْ هي قلوب البشر كما قال الأديب عماد عناني ؟؟!
والشمعةُ التي تنتظر إطلالتَها على نافذتك، والقصيدة التي لم يكتبها شاعرٌ على الأرض: ستُحمَلان إليكَ عبر النسمات وبمركب الندى صباحاً، وستفتحان معاً طريقاً مُضاءً برحمة اللـه، طريقـاً سيعيدُ أيامكَ إلى إشراقتها لتكتبَ من جديد بحبرٍ آخرَ، بحبرٍ دواتُه الشمس والفرح.. بإذن اللـه

----
- بعض الهمزات فارقتْ بعض أماكنها، وحبّذا لو كتبتَ نصك الجميل مرسلاً

أسعدكَ ربّي دائماً وأبداً
تقبّل خالص َتقديري واعتزازي
وألف باقة من الورد والندى

بحر من ألوان الحروف الحزينة ، سحابة رمادية تسكب قطرات ندية على أسطح

الزهور الذابلة ، لتغدقها بلون الشفافية بشعور عذب مخملى

بهمس التعبير المبسط عن خلجات النفس الحزينة

دمت بجمال الحروف والمعانى

تحيتى وتقديرى

كلماتك وحدك تحلق في ذاك الفضاء
يحتاجها حرفي ليخفف حدة ألمه
سعيد بمرورك وكلماتك التي هي قلائد
وهي بمثابة جمال ودواء لكل داء
اوراقي احتاجت مرورك
اتمنى لك الخير وكل الخير
لاحرمني الله مداخلاتك التي تشع جمالا ورونقا
تقبلي تحياتي بحجم الشمس والسماء

استوقفنى العنوان
" أوراق رمادية "
فهممت بالفراءة
فوجدت بها ألفاظ بكر
وجمل انسيابية ووجدت اللون الموظف للحدث
فأعطى للعمل بريقا خاص
شكرا صديقى علاء
على رقة مشاعرك
ودفئ كلماتك

أيها الزمن الاخرق العجيب جئت اليّ تحمل أوراقاً رمادية تفضح أجساد تتشتت تجعل الابرياء تتفتت ... تتفجر ,,, تتطاير
أيها الزمن المضمخ بالدماء من قارورةَ حزنٍ
أنت نار تأكل أكتافي .... أرحل
ليتها
تضيق الأعين
حتى تتسع لزمني الاخضر
فأغسل ذاكرتي كل مساء
من تعب الطرقات المحشوةِ قهراً وذعرا ودهشة وأرتياب واحتجاج
ليتك تفزع حزننا عن قلوبنا
ليتك تخفينا في حقائب الصغار
ودفتر الزهور


والا
سنظل ندور
ندور
ندور

وننتظر من يفخخ ذاكرتنا بعبواته السامة
فننفجر
ونتفتت

\
\

استاذ علاء .... أعتذر لك أن أخذني الحزن فوق سطورك المضيئة فكتبت فجيعتي

استوقفنى العنوان
" أوراق رمادية "
فهممت بالفراءة
فوجدت بها ألفاظ بكر
وجمل انسيابية ووجدت اللون الموظف للحدث
فأعطى للعمل بريقا خاص
شكرا صديقى علاء
على رقة مشاعرك
ودفئ كلماتك

اسعدني اخي الكريم مرورك
وكلماتك هي بمثابة اطراء يفرح حروفي دائما
سعيد بوجودك الدائم بين اسطري المتواضعه

علاء عيسي
اشكرمرورك الذي اضاء صفحاتي
ومرورك بحد ذاته جميلا واطرائك كان اجمل
دمت دوما متألقا في عالم الشعر والمشاعر - كنت في حديقتي كروان - وانا كنت مجرد طائر
تحياتي
ولك الود