الأخ الكريم الحبيب مصطفى
بارك الله فيك على جميل حرفك وسامق شعرك
فيه من الفكر ما فيه وفيه من الجمال ما فيه
وفيه من القوة ما يثبت أنك " تملك ناصية البيان"
شكراً لك
قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخ الكريم الحبيب مصطفى
بارك الله فيك على جميل حرفك وسامق شعرك
فيه من الفكر ما فيه وفيه من الجمال ما فيه
وفيه من القوة ما يثبت أنك " تملك ناصية البيان"
شكراً لك
ابا القاسم تحية لكالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد إبراهيم الحريري
نعم في مطلع البيت الأول علة قبيحة !
هذه العلة وهي حذف الحرف الأول من التفعيلة الاولى وتدعى ( الخرم )
ولقبولها في الخبب ( وهو بحر القصيدة ) ينبغي التزامها في مصراعي البيت .
ويمكن تجاوزها بالقول : وحرفٍ تنكب رجع الصدى ...
اما الخلل النحوي الذي اشرت اليه في البيت :
وسدد مراميك فجراً يلوح .....
أظنك قصدت يلوح على انها جواب الطلب من سدد
وهي ليست كذلك
والسؤال اين جواب الطلب
فإذا كان لابد من جواب للطلب فهو في جملة " فما ثم إلا الصباح غدا "
أما زيادة الوزن فلم اقف عليها
لعلك قصدت البيت الأخير :
وما ثم بعد البروق سوى الغيــــث
يسقى الرياض ويروى الصدى
فهذا البيت مدور وفضلت ابقاء الثاء في الصدر من ان ادفعها الى العجز !
ولكن البيت ككل سليم الوزن
تحية لمرورك العطر
د.عمرالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عمر خَلّوف
مرورك عطر ودوحك نضر
لك كل التحية والتقدير
تحية لمرورك العطر اخي أمينالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمين الشاعر
لك مني اطيب المنى
جميلة هي قصيدتك أخي الحبيب مصطفى ، أحسنت.
أتمنى أن أقرأ لك دائما.
تحياتي