الأخ
عدنان
أتمنى منك
فى الغد
أو بعد غد
دعوة
هبيد
إلى
صفحة العامية
ربما
يطلبون منك
قصيدة لى
أشكرك سيدى
إذا حدث ذلك
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأخ
عدنان
أتمنى منك
فى الغد
أو بعد غد
دعوة
هبيد
إلى
صفحة العامية
ربما
يطلبون منك
قصيدة لى
أشكرك سيدى
إذا حدث ذلك
هذا بعض منى http://alaaeisa.maktoobblog.com/
السيد الفاضل حبيبي في الله أبا محمد
هذا عمل أدبي لم افرضه على أحد
لست ممن يستخفون بإخوانهم، وخاصة أنني أيها الكريم لم أكتب منكراً ، فإن من الجن ما هو مسلم، وانا كنت واضحاً في مشاركتي ولي أهدافي التي أحاول بيانها، أما أنك تستهجن القصة فليس معنى ذلك أن وقوعها يستحيل، فعدم معرفتك الشيء لا يعني عدم وجوده.
ثم هل تجدني قد استغثت بالجن أو توكلت عليهم من دون الله ؟ عجباً لك يرحمك الله
ما كان لمثلك وهو يعلم من أنا وأنا أعلم من انت ان تتهجم علي بهذه الصورة
عليك أخي بكتاب "جمهرة أشعار العرب " ففيه الكثير من مثل قصتي
شكراً لك
أنا وهبيد
الحلقة الرابعة
لما انتهينا من صلاة العصر جلست أتلو آيات من القرءآن الكريم، وهبيد يستمع،فلما وصلت إلى قوله تعالى " فقالوا إنا سمعنا قرءآنا عجباً " نظرت إليه فإذا بعينييه تذرفان، فواصلت القرءآن ولما انتهيت من السورة خاطبني قائلاً : يا صاحبي ، أتعلم لم سلط الله على أمة الإسلام عدوهم ؟
لأنهم تركوا كتاب ربهم.
فقلت له : أجل يا صاحبي، الأمة باتت في حيرة من أمرها، تبيت على الذل وتستيقظ على القتل ولا حول ولا قوة إلا بالله .
فسألني : فما دورك ومن معك ؟
فأجبته : يا صاحبي ، إن الجرح لأليم، وإن المصيبة عظيمة، لذا كان على كل مسلم أن ينهض بما يستطيع لنصرة دينه، والله لا يكلف نفساً إلا وسعها، لكنه لا يقبل من مؤمن تقصيراً.
فقال لي : أظن أن المشكلة في الفكر أيها الحبيب، فأكثر شباب الأمة منغمس في معاصي وذنوب وآثام.
فقلت له : لقد فقد الهوية، فقد الهوية من يوم أن سقطت الخلافة، واحتلت الأرض، و قطعت بلاد الإسلام، فقد الهوية تبعاً لموجات التغريب والاستشراق وغيرها.
فقال : كل ذلك بدعوى الحضارة، أيها الحبيب، فهل ثمة خطوات عملية قمتم بها لأجل النهضة؟
فأجبته : إن أولى خطواتنا أن نعيد صياغة فكر الأمة وفق ما يتفق مع الدين الإسلامي الحنيف، وإنها لأصعب خطوة وما بعدها أسهل منها، فإن أعيد الفكر نقياً أصيلاً راقياً سهلت الخطوة التي بعدها، وهي تغيير الواقع ورفض الظلم، لأن من يملك فكراً حراً وروحاً طليقة لا بد له أن يتحرر جسداً ووطناً .
فقال : فهل أنتم مجتمعون على الهدف؟
فأجبته : بشكل عام نعم، وفي النهاية من يعمل لنفسه سيعيش صغيراً ويموت صغيراً، ومن يعمل لأمته سيعيش كبيراً ويموت كبيراً.
قال : كم اتمنى أن أرى ذلك اليوم.
فقلت والحماسة تملأ قلبي : سنراه بإذن الله وقت أن تكون النية لله خالصة، ويوم أن نتعالى عن مصالح شخصية ونعيش لأمتنا، ويوم أن نتسامح فيما بيننا ونقيل عثرات إخواننا.
فقال :صدقت يا صاحبي صدقت.
صمتنا برهة وجالت في خاطري أمال أمتي، والآمها حتى قطع صوت هبيد حبل أفكاري قائلاً : يا صاحبي لقد أثقلت عليك وأتعبتك معي، ولقد تحسنت حالتي كما ترى ، فسهل الله دربك، أمض على بركة الله فوالله لا أنساك ما حييت، وأبلغ سلامي لكل من يحمل أمانة الدين واللغة.
فنظرت إليه وقد أغرورقت عيناي بالدموع، وأهديته خنجري ، وعانقته ثم امتطيت راحلتي وقفلت راجعاً إلى بلدتي
انتهت بحمد الله
عدنان جميلة جداً
ويكمن الجمال في اطلاق اعنة الخيال وإلباس المادة الفكرية قالبا من الاثارة و التشويق
واستدعاء هبيد الشاهد على شخصيات التراث فكرة جميلة وليست بجديدة فهي من اختراع العصر العباسي وكنت قرأت شيئا مشابها لا اذكر في اي كتاب و لعله في الاغاني وقد استطيع العودة الى النص الذي قرأـه
بالمجمل الموضوع جميل ومشوق , وليتك اخي عدنان تهتم أكثر بتقنيات السرد والحوار فتضيف جمالا وبعدا آخر للنص
كما لا اهمل التعليق على ما قاله الدعيكي :
اخي الكريم الأدب ليس قوالب جامدة حلق كيفما تريد ولكن دون شطط
واذكر قصة ذلك الاعرابي يقول :
بينا كنت في وادي كذا اذ بي بقطعة من الليل وقد ابلج الصبح
فحملت عليها بسيفي ورمحي حتى رددتها !!!!
اترى اكذب من هذا الحديث ؟!
ولكني اراه سوى ذلك
لقد اراد الاعرابي ان يظهر بأسه وشجاعته وسيفه ورمحه وهي محاور حياته فصاغ هذه الصياغة , ومااجملها من صياغة !
تحية لكم جميعا
الفاضل الأخ مصطفى بطحيش اشكر لك مداخلتك وتتعليقك :ــ
اخي الكريم الأدب ليس قوالب جامدة حلق كيفما تريد ولكن دون شطط
وأي شطط أكثر من قول أخي وصديقي عدنان انها قصة حقيقية وانه حاوره
وجالسه واسعفه ،ليته قال انها من نسج خياله لأيدته لكنه مصر انها قصة
حقيقية ، والله يقول ـــ إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم ـــ فأيهما
نصدق ؟ شكرا لك مرة أخرى وليتنا لا نجامل في النقد حتى نحلق بمن نحبهم إلى أعلى المراتب.
اخي الكريم
عندما قرأت قصة عدنان , لم يتبادر الى ذهني سوى جناح من الخيال حمل عليه حبكة اقصوصته , بلها اطار جذاب سكب فيه افكاره , هو لم يقل انها قصة حقيقية وانما قد توحي القصة بذلك , وقد توحي بخلاف ذلك كما انه لم يستخف بعقلي ولا اظنه استخف بعقول الآخرين ... اهي من السذاجة بهذا القدر الذي تعتقده !
ولك وجهة نظرك , وليس من الضروري ان نؤيدك فيها او تفرضها علينا
وبنفس الوقت الكاتب لم يفرض علينا نصه هي وجهة نظره واسلوبه وان شئنا قرأنا وان شئنا تجاوزنا نصه , اما المجاملة فلا
وليست الكياسة مجاملة مطلقاً !
كما ان التشجيع قد يكون هدفا في الرد !
لك اجمل تحية
لاتنكر ياأخي الحبيب - الدعيكي - اننا اليوم بأمس الحاجة لهبيد هذا وجميل قراءاته ... الست ترى معي أن أرصفتنا الحجزينة ترينا من هو أشد خيالا ً وأضعف حجة من هبيد قصة أخينا الفاضل عدنان
والله ثم والله
لاسير في طرقات المدينة فأرى أعجب العجب فلا أرى تفسيرا ً لذلك سوى ان الله تعالى ربما أراد استبدالنا ليأت بقوم آخرين
اذ
الشياطين وهي تسري فينا مسرى الشرايين ... تتحكم في غدنا وفرحنا
ان أنسان العالم اليوم أخي الكريم ذهب مغاضبا مبتعدا ً عن مضمونه الانساني فنحن للجن اليوم ... أقرب
يارب سلم سلم
الإنسان : موقف