عماد
لا تستفزني فيسيل مدادي هنا
دع قلمي بغمده
ولاتخرجه فيفقد عقله ليهذي وينسى عمره الكبير
ويلهو كشايب متصابي
وتسخر منه الأوراق
مودتي لك
وللجميع بكل الحب
** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
عماد
لا تستفزني فيسيل مدادي هنا
دع قلمي بغمده
ولاتخرجه فيفقد عقله ليهذي وينسى عمره الكبير
ويلهو كشايب متصابي
وتسخر منه الأوراق
مودتي لك
وللجميع بكل الحب
تسلقى جبال غرورى
انسفيها
صادرى من حرفى كل النساء
قد حان الوقت لتعيدى احتلال حرفى / قلبى
يجوز لك مالا يجوز لغيرك من النساء
لتعلمي بأنى لا اتقن الحضور
كما تتقنى اعذار الغياب
فارسة القلم
رفقا بى
فأن امام حرفك اتعلم أبجديات اللغة
سيدتى
مازال قلمك باتر حتى وهو فى غمده
دعيه كما شاء ان يكون
فليس عندى احب من أن أراه يصول ويجول
فوق السطور كما عهدته من قبل
لك الدنيا كلها بما رحبت
والزمان بما جاد
تحياتى
شاب قلم الفارسة
فصار من خشب
لايبتر سطرا
بدأ ينخر السوس عظامه
ليتهاوى فوق الأوراق
فتصبح أكفانا له
شكرا عماد لانك مازلت تذكر
قلمي الذي كتب تاريخه بحد معانيه
وصليل همساته
دمت رائعا
لكن بقى القليل من الضوء يمكنه ان ينير عتمة الاوراق
واعدك ببعض العودة لأسكب هاهنا
بعض نزفي فماطاب جرحي
لكنه يهدأ بعض الوقت لينزف كل الوقت
مودتي
ياشاعر الخيال
هل تصدق يُرعب الفارسة
أنتظار حرفك ..!!
الفارسة ..!!!!!
كم يسعدني هذا اللقب الذي اغتالته امرأة
تسلقت حروف الفارسة لتصنع تاريخها
هل تعرف هذه المراة ..؟؟
نعم اعرفها
تحمل نفس ملامحك
تزداد بك جمالا وتمنحيها الإبداع
كلما تسكعت على شواطىء حرفها
كتبت لها على الموج الثائر هناك
وكتبت لك
من يبيعنى لحظة من هواك ِ
ويأخذ ما يشاء من سنينى
فماذا سيفعل عمر طويل
وانت فيه لا تسكنينى
وهي مازالت تذكرك
وتقول لك :
ليت الطريق الذي جئت منه
لتسكن قلبي
ننسفه ...!!
فلا تجده للرحيل .......
آلاف من النساء
حاولن سرقة قلبى من بين السطور
وانت ِ الفائزة الوحيدة بينهن