مِنْ أَيْنَ نُنْجِبُ عِزَّنَا وَابْنُ البُطُولَةِ مِنْ سِفَاحْ
مِنْ أَيْنَ نَجْلبُ مَجْدَنَا بِالرَّاقِصَاتِ عَلَى الجِرَاحْ
مِنْ أَيْنَ لَيلُ الذُّلِّ يَمْضِى ... وَالنَّدِيمُ رَحَىً وَرَاحْ
كُلُّ الأَصَابِعِ لا تُشِيرُ إِلَى الصَّبَاحْ
وَالإِصْبَعُ الوُسْطَى تُشِيرُ إِلَى العَدَالَةِ تَزْدَرِيهَا
وَأَذَى المَهَانَةِ يَعْتَرِيهَا
وَالظُّلْمُ قَهْقَهَ سَاخِرَاً مِنْ قَوْلِ فِيهَا
وَالجِدُّ بَاتَ كَمَا المُزَاحْ
ايها الشاعر الراقي كلمة ومعنى
قصيدة رائعة كروعة تواجدك وحضورك الألق
سلمت يمينك يا ابن الرجال
كلمات أقف أمامها حائرة والله
مبدع كما قرأتك
دائما لك تميزك الأخاذ
تقديري
اخي واحترامي
دمت ودامت عليك السعادة والفكر المستنير
أختك
ينابيع السبيعي