مَدري ياخيِّي كيفْ صدفي غِفيتْ عيوني يمكنْ ندهلي النوم ْحتَّى يريِّحِ ظنوني بعد الليالي والسهرْ والحزن والدمعات حلمْتـَكْ لِنا راجعْ ياخيِّي وفتَّحوا عيوني وهبَّيْتْ إسألْ هالبحرْ والرِّيحْ والغيماتْ عن مركبك ..عن مرفأكْ لكن مادلُّوني
هذاالمطرب غرقت سفينة أخيه وأنا مات أخي القبطان فتلاقى
الألَمَان في هذه القصيدة كلماتٍ والحانًا وغناء.