الأديب المبدع خليل حلاوجي
شكرا لردك المعبر عن حس وشفافية
ولكني لم أجد رابطا
ونحن هنا معا دائما في هذا العبق
تحياتي لك
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الأديب المبدع خليل حلاوجي
شكرا لردك المعبر عن حس وشفافية
ولكني لم أجد رابطا
ونحن هنا معا دائما في هذا العبق
تحياتي لك
العزيزة حسنية
أنت الأبهى والأروع
شكرا لك سيدتي
الأخت الفاضلة حنان
اهنئك على قلمك مرهف الحس ومشاعر مغردة
رسمت لوحة من الابداع بريشتك الماسية
بحروف لامست الوجدان والقلب
تحيتى وتقديرى لك أختى الكريمة
مع أرق تحياتى لك
الأخت حنان الآغا ..
إن كانت هذه التجربة الثانية ، فأظن أن ما سيأتي بعد ذلك قطع فنية رائعة ..
برهنت على قدرة أدبية متفوق ، نص رائع فكرة وأسلوبا .
حنان ..
استمري وكلنا نتباعك ..
تحيتي ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
===
أديبتنا الصادقة حنان
الجميل هذه المرة أنه خرج من الإطار الذي أسرته به في الجزء الأول في صورة الواثق القانع بما لديه حيث قلتِ:
وهاهو ذا لم يقنع باتباع إيقاعه الخاص ، بل صار يسعى إلى لحظة مشتركة، وتعلم رؤية متفقة ، ورسم العمر لوحةً متسقة ، وصنع موسيقا منسجمة
ما أصدقه حين جعلته القصيدة يقول:
"سنتعلم الرؤية معا"
فاسمحي لنا أن نتعلم معكما ومع القصيدة، ومنكما ومن القصيدة
مصطفى
ولريشة الغالية أهداب الشكر الجميل
دكتور مصطفى
أيها الصديق
شكرا لك لأنك استحضرت النص الأول لتربطه بالثاني
أشكر لك اهتمامك ، وربما سمحا لك أن تتعلم منهما
تحياتي أيها الناقد المقدر للكلمة
عزيزتي حنان
الغناء جميل والجمال لا يتعب
اعزفي اغنيتك....ليأتي شهريار يركبها الأشعار..يطعمها الريحان
لك حبي حنان