أَحجُّ رُوحًا

دامت الروائع أيها الشاعر الرائع

ماشاء الله وتبارك الرحمن وسبحان المُعطي
رائعه تعلّقت بأستارِ الكعبه ونهلت طُهر الإحرام وتدفقت بقلبِ تقيّ..
زادك الله تُقىً وجزاك رضىً ورزقك حجاً مبروراً وسعياً مشكورا
دليل الحاج في نسخه شعريه !
جُزيت خيراً ايها الشاعر العلَم

هُنَا مُحَمَّدُ فَـوْقَ الشِّـرْكِ بَـدْرُ دُجَـى
يَهْدِي الوَرَى سُبُـلاً مِـنْ دِينِـهِ القِيَـمِ

أتساءل عن إعراب كلمة القيم فقد استعصت عليّ إعراباً !

مع وافر تحيتي وتقدير

أيها السادة ....

اليس هذا الشعر معلقة لا تشبه المعلقات ...

لك جائزة أيها الكريم ..

لك روح أيها الشفاف ...


بارك الله بقلمك

حجِّيت شعرًا مبرورًا ووعظًا مشكورًا
أحسن الله إليك على هذه الدرة التي جمعت فيها بين الفنِّ الشعري والقصصي وبين الأسلوب الوعظي والتعليمي , إذًا هي ليست قصيدة فقط بل هي مجموعة من الموضوعات والأغراض تضمنت الحكمة والموعظة والتعليم والفقه , فجزاك الله خيرًا وجعلها في موازين حسناتك .
لك المحبة أخي أبا حسام وعاطر التحايا
دمت بخير

لله درّك ايها شاعرنا الفذ استاذي الحبيب د.سمير العمري ..

قصيدة سامقة سالت لوعة و حكمة و طابت بشرائع الحج و فضائله .. كأني بها معلقة في الحج الى بيت الله الحرام ..

بارك الله اليراع و الروافد التي جرت بهذه الدرّة الممتنعة ... و بارك الله صاحبها

تقبل اعجابي و انحنائي لما تجود به .. و محبتي

كنت أعتقد أن الغمام البوصيري قد أغلق باب الإبداع في "الميم " في بحر

البسيط . ومثل هذه القصيدة تفنذ ما اعتقدته.

أسطر إعجابي بالقصيدة إلى أبعد الحدود.

ما شاء الله
لا قوة إلا بالله
أبدعت وأحسنت أخي سمير
لا فض فوك من شاعر قدير
تقبل الله الدعاء
وكل عام أنتم بخير

بارك الله بك أخي الشريف النبيل.

مرورك هو مما يجلب لي السعادة فلا حرمني الله منك ولا منها.


تقبل الود

سكبت سحرا يلوذ المرء -إن حارا ببيت سحرك إيمانا وأشعارا وسرت مندفق الآيات من حسَنٍ بين الحروف فتهمي السحر أمطارا يا أيها العاشق المفتون مهجته سلكت درب الحجا في اللـه إكبارا فبت ترسم في نفسي هدى وتقى من فضل تقواك يا ذا الشعر أسرارا أجدُُّ في فهم سحر أنت تنسجه بما يقارب فهم الكون أمرارا

أما إعراب القيم في تساؤل أخي ماجد..
فليسمح لي الشاعر بالحديث هنا..
فهي من الممكن أن تكون بدلا ياماجد وكذلك معطوفة عطف مجمل على نوع منه ومحذوفة حرف العطف .. كما لها إعرابات أخرى لا داعي لها لكثرة سبلها..

الشاعر العربي الكبير : الدكتور سمير العمري
نعم لقد حجيت شعرا .. وأديت مناسك الأدب الإسلامي من خلال هذه الدرة الأدبية الرائعة الجمال .. المحرمة بلباس التقوى .. والواقفة بعرفات الإيمان.
أضفت إلى الديوان العربي رائعة إسلامية .. ودرة أدبية نادرة ..
سبحان الله العظيم كنت أتوقع أن أرى لك مثل هذه القصيدة ونحن على أبواب الحج .. وها أنا أقرأها وأتعجب كيف صدق توقعي ..
بارك الله فيك يا أبا حسام وجعلها في موازين حسناتك ..

بارك الله لنا ولك في حسك الشفاف الرقيق ، هي الأرواح أيها الأخ الحبيب حين تصفو فتستشعر الخير وتستقرئ الخاجات بين القلوب المتحابة.

ثم هي الأرواح هنا من حجت لبيت الله شوقاً فطافت مع من طاف وسعت مع من سعى وتقف مع من وقف وتنحر مع من ينحر طمعاً في أن تصيب بعضاً من رحمات ملك الملوك.

أما الحج يا أخي فقد حججت الفرض منذ سنين وألحقته بنافلة وأتمنى أن أكرر ذلك في وقت قريب.

أما القصيدة فقد أردتها لهذه المناسبة السنوية وحرصت فيها على ما لاحظه الكرام من مناسك وشعائر وفتاوى وغيرها لتكون في بعضها دليل الحاج كما قال أخي الجميل ماجد.


أسأل الله أن يتقبلها خالصة لوجهه الكريم.


تحياتي

الطريق الى البيت العتيق ... الملايين .... تسلكه كل عام
ولكن من حج منهم ... قليل
وقليل منهم عاد الينا ً حاجا ً لربنا وحده ...
الحج ... مسؤولية ... غفل عن عظم عقدها وحلها ... أغلب الحجاج
\
يارب سلم سلم
\
شاعرنا الأنور ... سمير قلوبنا ... رأيتك اليوم تنحت في صخر المعاني فتكشف لنا بواطن الافكار ... باقتدار

صدقت في هذه ..

وصدقت في تلك.

سلمك الله وجعلك من هذا القليل القليل أيها الخليل.




تحياتي