عين الحقيقة تبكينا من فوق سماوات الولاء
وأنا واقف ... لاأقدر أن أتقهقر ... أكثر
أدرت ُ للخيبة ظهري ... وأصطدمت بحيطان القسوة التي تحاصرني ...
المسير إذن عسير ...
فياعين الله انقذيني ...
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
عين الحقيقة تبكينا من فوق سماوات الولاء
وأنا واقف ... لاأقدر أن أتقهقر ... أكثر
أدرت ُ للخيبة ظهري ... وأصطدمت بحيطان القسوة التي تحاصرني ...
المسير إذن عسير ...
فياعين الله انقذيني ...
الإنسان : موقف
بالأمس كانت موقدةٌ وشررها يتلظّى دونما جدوى!، وكنتُ أمامها أرتعدُ كعصفورةٍ بلّلها مطر الشتاء الغاضب
ما دثّرت بردي ولا أغاثتني !
اليوم .. أثأر لارتجافاتي العليلة، أرمقها بتشفّي وأرحل مولّية عنها ..
مدفأتي العاقر؛
بعد أن وهبتُ حطبها لأحد المارّة، فلا حاجة لي بـِ/ه ـ ا وأنا أتزمّل بكَ من البرد.*
*---منقول
أرحل كما تشاء
فعيني تحرسك
بسهام هدبي
ودرع جفني
واذا حضر ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَما صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهيمَ. إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
اكتب تعليقاً......
أمضي إليكَ ومهجتي تُمطِرْ والشوقُ مِن سقفِ الحشا يقطُرْ أُسقَى كؤوسَ النّبض مُسِكرةً والحبّ يرسو في دمي، يُبحِرْ !
------
شكراً من القلب نوّارة
هذا نصيبي من عطايا جدّتي فَلْيحمِها ربّي لتحمي حصّتي إنّي المدلّلُ عندَها، دوماً أنا لكنّني أخشى تمرُّدَ إخوتي ! لا، لن أخافَ، لأنّ حظّي وافرٌ في جدّةٍ تحمي منابعَ فرحتي !
------
شكراً من القلب للكريم مصطفى، أضحك اللـه سنّك
سأتشبث بك بيدي وأسناني
لن ينال منك أحد غيري ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
برعاية الله إمضي
قلبي معك
وعلى جدار الصمت
قد حفرت بأدمعي
الله معك ..
ياه شقد الحياة حلوة