مرحباً بك أختنا هبة
نزلتِ كريمةً على واحة الكرام
ومبدعةً في واحة المبدعين
أهلاً بك
وفي انتظار إبداعاتك
تحياتي أختاه
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
مرحباً بك أختنا هبة
نزلتِ كريمةً على واحة الكرام
ومبدعةً في واحة المبدعين
أهلاً بك
وفي انتظار إبداعاتك
تحياتي أختاه
لهبه الآغا
القادمة من شواطئ الألم
الواعدة ببحور من الأمل
لتغسل أحزان الأمّهات
وتمسح دموع الذين يكبرون على أزيز الرصاص
وفي كثير من الأحيان لا يكبرون
التحيّة
وبيادر الورد
ولك أن تقرئين في كل لحظة ما خطته الأديبات والأستاذة الأدباء الكرام ومدى العبق الجميل والحنان والود والخوف الذي يدعوهم لنشر أجواء الطمأنينة وحار الترحيب والتكريم والتبجيل بهبتهم المبدعة .
اقرئي معي تلك الشموع التي تضيء لنا الطريق مع كل حرف يخطه كل المبدعين :
الكريمات والأساتذة الأكارم :
د. مصطفى العراقي
أسماء حرمة الله .
د. سمير العمري
وفاء شوكت خضر
أهداب الليالي
مصطفى الجزار
حوراء بورنو
إياد عاطف حياتلة
ابنتي هبة العزيزة :
لو كان الرد شخصياً أو جهاً لوجه لكان للحرف طعم ولون وراحة من بساتين الوجد والزمن المفقود ، لكننا لن نيأس فنحن بين أحضان واحة الخير والثقافة ولا تتعجبي حين أقول واحة الخير فمن يتصفح تعليقات ومشاركات الأخوة والأخوات الأعضاء على بالمرور على موضوعك اللطيف ، يدرك ذلك فلا يجتمع مثل هؤلاء الأساتذة رجال ونساء إلا لحدثٍ ملفتٍ للانتباه ويكون المرور بتمعن وتأمل واستقطاب ،
وكم تمنيت في أيام أيام كثيرة أن اقرأ لك وأشارك في الرد والتعليق في موقع فخم كواحتنا الثقافية واستجاب الله دعائي وقرأت لك وتابعت ما علق به وفد الكرام وركب المحبة والإعجاب والتقدير فكانت النخبة الرائعة
[/SIZE]وهم من هم في المنتدى الرائع والملتقى الجميل واحة الثقافة وقد نلت إعجابهم ورحبوا بك بشكل يدعو للفخر والتقدير فزادني ذلك بك إعجاباً ولكِ تقديراً وتكريماً ودعاءً بالتقدم والتوفيق وقد كان لعطر كلماتك الفواح أثر في النفوس يدعو للإعجاب :
" بقدر جميل وصلت إلى هنــا ، وملأت نفسي من عطر أشعاركم وروعة ما تنثرون"
سلمتِ يا هبة
(وليتكِ معنا وكل المحبين ، بين أرجا غزة ومواسم الحصاد تزاد في كل يوم ، وبيادر القمح تعلو فوق الجرح والحصار والغيظ ، فلا تملكين غير تسبيح المولى عز وجل على عطاءه رغم الجفاف والقتل والدمار .
ويعتقدون أننا محاصرون في الوطن ، والحقيقة هي أننا نحن الذين نحاصر الوطن في قلوبنا محبة وخوفاً عليه من أن يغتاله الأعداء ).
فكان لعمق حروفك أثر وتجلٍ تسافر به الروح ، حيث تعود محملة بالود ورائحة الأوطان ، وعبق التاريخ المتأصل في نفس كل مسلم وعربي وفلسطيني ، يحمل شهادة منشأها أولى القبلتين ، فنزاد صمود وصبر وتلاحم وأمل يتجدد كل يومٍ بحلم أكيد في العودة للوطن نزرعه في أرواحنا وفي قوارير الورد اليانعة المغروس فوق شبابيكنا ، حين يمر بها النسيم القادم من كل جهات الوطن ولا نمل ولن نمل
فشكر لك أيتها المبدعة وشكراً لكل حرف رحب وثمن حروفك
وسعدت كثيراً بأنكِ انتظمتِ في الدراسة حين خفتُ عليك بأنّ يحتضنكِ الوطن أكثر من ذلك ، شوقاً ومحبة ، فتفوتك فرصة العودة للعلم وللكفاح مع السيدة الكريمة والدتك حفظها الله في الإمارات .
تحياتي وتقديري وخالص مودتي على الدوام .
أبو عبد الله
خليل انشاصي
غزة / فلسطين .
خُــــذْ مِنْ شبابكَ للمِعَـــــادِ نصيبــا
إنَّ المشيبَ إلىَ الشّبـــــابِ رســولُ