أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ولمن نضحـي بالعـراقِ وكلُّنـا
أهل وصحبٌ أيهـا الأحبـابُ؟
الله أكبر !!
أخي ماجد
أنت مبدع بكل معاني الكلمة. لا أجاملك واللهِ.
عذوبتك تفيض من أبياتك على قلوبنا
فتنتزع من ألسنتنا لفظ الجلالة "الله... الله... الله".
قصيدة أعجبتني كثيراً، وندمت على أني لم أقرأها منذ نزلَت الواحة.
دام إبداعك أيها الشاعر (الحقيقي).
تحياتي وتقديري وإعجابي
ماجد جد سعيد بهذه التحفة أيها الأنيق ..
يبدو أنك بدأت في دفع الجرس نحو الأقوى شكرا
أكرر إعجابي بهذه الرائعة التي قرأتها صباح اليوم أخي ماجد
دمت بود و عطاء أيها الشاعر الكبير
مودتي
البنفسج يرفض الذبول
أخي الحبيب و الشاعر ماجد الغامدي
قصيدة جزلة و رائعة حقا ...
إحترامي و تقديري لكم .
قال نزار :
أنا ياصديقتي متعبٌ بعروبتي فهل العروبة لعنة وعقابُ ؟!!
وقالت في قصيدة بيروت و الخوف الاتي :
ان كان من سفك الوريد أحبة فعلام تسأل في الهجوم ذئابُ !!!
و كنت اشرت في تعليقك الى العراق و جرح العراق و اليوم و بحرفك الجميل و شاعريتك الرقيقة ها أنت تقرأ الجرح و تشخص الداء فتبدع و تتقن ... رغم أن الجرح عميق عميق ..
وُئدَ العراقُ وصُـدَّ عنـهُ نُعاتُـهُ
وبكى الرشيدُ وأطرقَ السيّـابُ
دمت أيها الشاعر العملاق
قصيدة سامقة وممتازة أخي ماجد.
نزف حرفك هنا الألم شعراً ساخناً قانياً.
أدامك الله ذخراً يا ابن أم.
تحياتي