عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أيُّ نَفَسٍ شِعْريٍّ هَذا أيُّها الشَّاعِرُ ؟؟!
إنَّهُ الَوَطنُ مَنْ يَبْعثُ فينا المَطرَ !
كُنْتَ وَطَنًا
رَاقَ ابْنُ مَائِكِ بَينَ الخَلْقِ ثُـمَّ رَقَـى
وَسَاقَ مَا بِكِ عَذْبَ الشَّوقِ ثُـمَّ سَقَـى
وَعَانَقَتْـكِ رُؤَى الأَحْــلامِ وَالِـهَـةً
تَبُثُّ حُسْنَكِ فِي القَلْـبِ الـذِي خَفَقَـا
يَا شَامُ يَـا أَكْـرَمَ الأَوْطَـانِ مَنْزِلَـةً
يَا جَنَّةَ اللهِ فِـي الأَرْضِ التِـي خَلَقَـا
تَبَارَكَ اسْمُـكِ جَـلَّ اللهُ أَكْـرَمَ مَـنْ
فِيهَا أَقَامَ ، وَأَغْلَـى الأَرْضَ وَالأُفُقَـا
وَزَادَ قَدْرَكِ أَنَّ النَّصْـرَ فِيـكِ غَـدا
وَالحَشْرَ وَالنَّشْـرَ وَالإِيمَـانَ وَالخُلُقَـا
أكرم وأنعم بالشامِ وأهلِه..وبالأرضِ المباركة وإسراءِ النبي المصطفى صلى اللهُ عليه وسلّم
وقل هي الشامُ لا خمرٌ ولا جسدُ أيضاً ولا الزينتانِ المالُ والولدُ !
مبهر دائماً يا سيد المكان
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ــــــــــــــــــ
يا منْ عشقتَ كعاب َ الفصح لفظ َ نقا للشام سُقتَ صداقا بالوفاء رُقى يممتَ شطر عـَروب السهد أمنية هلـَّتْ بمنتجع الغايات عين َ تـُقى كأنها برموش القلب ناظرة هدْبَ النواصي تحيات ِ الذي نطقا أسقيتها خمرة الأشواق مبتردا بالغوطتين بيانا لامس الشفقا سمارُها بردى ، والمرجة ارتفعت بالشام أغنية تستنطقُ الأفقا لآلئ من ذوات النور تنسجها عقد النوار لتاريخ ٍ رَبـَا عبقا شماء من ميسلون الطيف حبكتها سعد تقلده الأيام صدر لقا من قاسيون أطل الشعر يسمعنا أرى دمشق بسفر خلـَّد الألقا وما تعادل دمع الصدق شرنقة لفت بخيط النوى من حبه انبثقا حاز المشاعر من آل يكللهم فاروق عصر مثال العدل قد رزقا أكرم بشعر على رأس القريض بدا نهج اليراع على رف السمو نقا
الأخ الفاضل أبا حسام
تحية طيبة :
أما قبل:
فقد ملكت الصدق وأرقت القوافي بمهار البيان ، فجاءت نورا على أرسان الأفق صاهلة البلاغة .
وأما بعد :
فما زلت في نشوة المعاني أهيم حرفا ، وبين مضارب الحب انتقي كلمات الود من مرابع الذكرى لتكون رسول كلم يحمل الشكر لقلم أناخ راحلة التحايا على مشارف عاصمة النور .
لك الشكر أيها العمري
بارك الله بك ورعاك
وعذرا على تأخر لم يكن سببه إلا دوامة العمل واقتفاء أوراق الامتحانات بين قاعات ترامت على حدود التعب .
لا أجد لحرفي الذي أكتب لذة أيها المفكر الفيلسوف إلا متى طهوته فجاً بفكرك العميق حتى إذا استوى وطاب قدمته لي شهياً سائغا للعقل وللقلب.
أيها الخليل .. بل أيها الناقد الجميل ..
لا أزال أقع على ما يبهرني من ألق فكرك حتى لا أجدني إلا باخعاً نفسي على آثاره.
فرج الله كربتك وحفظك رفيق رحلة نحو الخير نحو الله.
تحياتي
لا ننساك أخي الحبيب ولا ننسى أحبة كثر لنا من دير الزور وكنت قد أدرجت في بيتين مناطق أخرى من سورية الحبيبة كان من بين ما ورد دير الزور وغيرها ، ولكني رأيت أن ذلك قد يكون على حساب القصيدة كما أشار لي أخوة في مثل هذه المواقف ولذا قررت الاستغناء عن البيتين دون الاستغناء عن قلوبكم الغالية.
أنتظر عودتك بود.
تحياتي
ماذا تركت لمحبك بالله عليك كي يرد على هذا الرقي في الخلق قبل الرقي في الرد؟؟
بل أنت أخي أينما يممت أصاب غيثك النقي قلوب أحبابك وجادت نفسك الكريمة بما يعبر عن مضمونها الذي أعرفه ذا مساحات بيضاء من النقاء والصدق والألق.
أما أن تحوز القصيدة على إعجابك فهذا مما يسعدني ، وأما الشام فهي ما ذكرت وذكرت وأكثر.
تقبل الود عامراً والتقدير غامرا.
تحياتي
لك كل حب واحترام أيها الرائع
وبوركت والوطن