أخي قرأتها مرة أخرى
لا أعلم أيقنت ان الوحيد الذي يليق به الزواج من أربع هو الحج متولي
تحية معطرة لحرفك النديّ
تقديري
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أخي قرأتها مرة أخرى
لا أعلم أيقنت ان الوحيد الذي يليق به الزواج من أربع هو الحج متولي
تحية معطرة لحرفك النديّ
تقديري
ـــــــــــــــ
هنا في الشام يا خِلِّي
بأوَّلِ ليلةٍ نَقطعْ
لِهِرٍّ رأسَهُ
حتَّى
تَخافَ عروسُنا
تَهلعْ
وأمَّا عِندَكم يا سيِّدي
السَّاطورُ
قدْ يَنفعْ
وللزوجاتِ أنْ تَسفعْ
بِناصِيَةٍ
وأنْ تَجدعْ
وفي الأكياسِ أنْ تَجمعْ
بقايا زوجِها الأصلعْ
فمَنْ يا صاحبي
يَقنعْ
ويحيا عُمْرَهُ يَرتعْ
وينسى الهَمَّ
والزوجاتِ
يُغْلِقُ فوهةَ المدفعْ
..
ولَكِنَّا
وحقِّ اللهِ
لا نَشبعْ
فواحدةٌ
لِمَطْعَمِنا
وثانيةٌ
إذا نَهجعْ
وثالثةٌ
لِضَمِّ الطِّفْلِ
كَي يَرضعْ
ورابعةٌ
لِتَمْسَحَ رأسَنا الأقرعْ
وتَجْعَلَهُ
كَمِثْلِ النَّجْمِ
إنْ يلمعْ
ـــــــــــــــــــــــــ
أخي الحبيب
لأنت نور صفحتي
وبهجتها
ومشاركتك تاج على ناصيتها
فلك القلب
مع خالص ودي
ــــــــــــــ
ههه
بارك الله بك
ولكنني أعتقد أنه لا ينفع
فقد فشل في زيجته الأخيرة
( الرابعة )
في اعتقادي
لم ينفع لمثل هذا الأمر
إلا المصطفى عليه أفضل صلاة و أتم تسليم
لأنه عادل منزه
وليس مثلنا نحن البشر العاديين
...
اقتضى الرد العجالة
ولي عود لبقية الردود الكريمة
على التتابع
..
وافر الامتنان
هناك حوار جميل حول هذه القصيدة
في مكان آخر من الشبكة
فقد دعت عليَّ أختي الكريمة ( بنت البحر : زاهية )
بأن أتزوج بأربع
في شعرها الجميل هذا :
أهزاعٌ تجادلني وتبغيهنَّ بالأربعْ؟ سأدعو في صلاة الصبحِ أن تحظى بما تطمعْ وأن ترتاح في عيشٍ مع الزوجات.. لاتصلعْ ولاعيناك يومًا من أسى تبكي ولابالقهر تتوجعْ ولاتحتاج خامسةً تزيدُ بقسوةِ الأربعْ
فما كان من صاحب القصيدة الأصل
( الأخ وائل أبو جمزة )
إلا أن جاء برد رائع
أحب أن تشاهدوه
وهو :
سأحكي قصتي لكما وكل عشيرتي تسمـــعْ وأروي محتوى ألمي وكيف بليت بالأربـــعْ فأما محنتي الأولــى كلمح البرق بل أسـرعْ رنت عيني إلى امرأة جمالٌ !! جلَّ من أبدعْ فقلت أنال أمنيــــــتي وذات الحسن ليْ أنفعْ وفعلا بعد أيــــــــــامٍ حبست الريم في المخدعْ ولكنْ ريمنا صـــارت كوحش الغاب بل أفظعْ أشار عليّ أصحــابي تزوجْ غيرها تركــــــعْ فذي النسوانُ نازلــة ٌ بخوف الهجر قد تُرفَـَعْ وفعلا بعد أيـــــــــام ٍ أريت الريم ما أصنــــعْ أتيت بزوجة أخــرى غوى الإسفاف لا تتبـعْ فقالت ريمنا الأولــى بلاني ضرةً تلســـعْ ؟؟؟ لأحتنكنَّها عنـــــــدي وأجعلَ عيشــــه الأفظعْ وكادت مع شريكتـها نباتُ الكيد مــــــا تزرعْ وخفت أصاب في ظهري فريم القاع لا يهجعْ وجاءت فكرةٌ عظمى حسبت بأنني ألـــــــمعْ لماذا لا أثلّثُهـــــــــا وربك جلَّ قد وسّــــــعْ ؟ وفعلا بعد أيـــــــــام عرفت مصيـــبةً أروعْ دخلت البيت مبتسما وبابي لم أكــــن أقرعْ أفاجأ أنني هــــــدفٌ لقصفٍ شابهَ المدفــعْ عراكٌ ضربُ أحذيـةٍ وشَعري ,, ليتني أصلعْ فهذي أمسكت عنقي وتلك لجبهتي تسفـعْ وأخرى ولولتْ ويلي وخدي الخبز إذ يُصفَعْ فعيني آهِ يا عينـــــي وأنفي كاد أن يُجدعْ وضربٌ حط َّفي أذني صممْتُ فبعدُ لا أسمعْ ولولا أن تداركـــني صديقٌ كنت في المقـلعْ وبعد عديد ساعـات نويت لخيبتي أجــرعْ رأيت الحلَّ في حلمي بما قررت أن أصدعْ أُرَبّعُهُنَّ جاريــــــة ً حلالٌ !! ربُنا شـــرّعْ إن ِاقترفت معي إثما غوى حواءَ لا يخضَعْ أهددها بتســــريح ٍ وتطليق ٍ فلا تُرجَــــعْ وأكملها بخامســـةٍ فمن تبغي إذن تُفْجَــعْ
.....
* لأحتنكنها : أستميلها إلي .
* كادت : حاكت المكائد .
* المقلع : المقبرة .
* نازلة : مصيبة .
* أصدع : أعلن .
* ألمع : ذكي .
الشاعر المبدع: د. عمر
تجددك وتفردك يلجمان قلمى
أجمل شذى للأخت : بنت البحر
وأجمل أجمل شذى للرائع أبى جمزة.
د. عمر
ضحكت هنا من قلبى
ولأن هذا نادرا ما يحدث
فأجمل شذى لك من الوردة
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ــــــــــــــ
الحبيب القريب
أبا الوليد
أضحك الله سنك
وكما رددت على أخي أبي حمزة
في قصيدته الأخيرة ( تزوج الخامسة : التي رد بها على زاهية )
سأقول لك :
................
تزوجَ صاحبي أربعْ
فذاقَ الويلَ
بلْ أفظعْ
و نالتْ مِنهُ مَخمصةٌ
فباتَ بِحزنِهِ يَرْتعْ
زمانُ الجورِ يا خِلِّي
نَواصي الجهلِ
كَمْ يَسفعْ
نَصحتُكَ
عَازِباً تَبْقى
نَصحتُ
فَلَمْ تَكُنْ تَسمعْ
و أمَّا اليومَ ذُقْ مِنْهُنَّ
عَضَّ الخَدِّ
و الإصبعْ
ظَننتَ بأنَّكَ الأدْهى
و خِلتَ بأنَّكَ الألمعْ
فواحدةٌ
بِطَعْمِ المَوزِ
ثَانيةٌ
كما النَّعْنَعْ
و ثالثةٌٌ
" تُمَزْمِزُها "
كَتُوتٍ أَحْمَرٍ أَيْنَعْ
ورابعةٌ
" تُقَرْمِشُها "
كَــ : " أَنْكِلْ شِبْسِ "
في المخدعْ
و لَمْ تَعلمْ
بأنَّكَ قَدْ
جَلَبتَ لِنفسِكَ الأشنعْ
فَأنتَ الزهرُ مِسكينٌ
و هُنَّ النحلُ إذْ يَلسعْ
و أنتَ الكَرْمُ مَخْرُوبٌ
و هُنَّ الدُّبُّ إذْ يَطْمَعْ
و أنتَ تَخِيطُ وَا أسفاً
لِما فَتَقُوهُ
أو تَرقعْ
فلا شُغْلاً لَدَيكَ الآنَ
إلا جَبْرُ مَا يُخْلَعْ
فمِنْ تَقْطِيعِ أَشْعارٍ
تَعَرَّى رأسُكَ الأصلعْ
تَقَدَّمْ
وَ احْنِ نَاصِيَةً
لإحداهنَّ كَي تَسْفعْ
و هاتَ الرأسَ إنَّ اليومَ
يَومُ الصَّدْعِ
كَي تَصْدَعْ
و مُدَّ العُنْقَ إنَّ اليومَ يومُ النَّحرِ
كَي تَقْطعْ
عَهدتُكَ أسْمنَ الأحبابِ
كيفَ نَحُفْتَ
يَا " مَجْدَعْ " ؟؟
و كيفَ بِنَطْحَةٍ مِنها
غَدوتَ بِحَيِّنا الأرفعْ ؟؟
مَضَتْ أزمانُ
مَا عادتْ
" شَوَارِبُ " صَاحِبي تَنْفعْ
فَبَعدَ الَّلكْمِ
قُمْ و امْسَحْ
عُيُونَكَ إنَّها تَدْمَعْ
فَــ : " مُوْضَةُ " هِرِّنا الشَّامِيِّ
بَادتْ
أَيُّها " الأقْرَعْ "
و ذَاعَ اليومَ عَهْدُ " الكِيْسِ "
و " السَّاطُورِ "
إذْ يَلمعْ
بِضربةِ حَدِّها أمسيتَ
بعدَ القُوَّةِ
الأَكْتَعْ
و مِنْ " قُبْقَابِها "
يَا صاحِ
فَوقَ الرأسِ إذْ يَقْرَعْ
تَئِنُّ تَئِنُّ
لا جَدوى
و صوتُكَ في الفَضَا " لَعْلَعْ "
و لمَّا صَارتِ الأُخرى
لِظُفْرِكَ
يا أخي تَنْزَعْ
بَكيتَ
لعلَّها تَرْحَمْكَ
أو تُعفِيكَ إنْ تَدْفَعْ
فما أَجْدَتْكَ أَدْوَاءٌ
ولا التَّخْدِيرُ قَدْ يَنْفعْ
و أفضلُ وَصْفةٍ
حَرِّرْ
نِساءَكَ
إنَّها الأنجعْ
و أقسمْ
أنْ تَظلَّ الفردَ لا يُغْريكَ مَا يَلمعْ
و إحداهُنَّ لو كانتْ
كَحُورِ العِينِ
لَا تَرجعْ
ــــــــــ
نَعَمْ يا صاحبي الألمعْ
لِكَيْدِ نِسائِنا
أبداً
جُنُوحُ الفِكرِ لَنْ يَخْضَعْ
و لنْ نَهتمَّ مَا أَبْدَيْنَ
مِنْ أَوصاف قَدْ تَصْرَعْ
فإحداهنَّ تِمْساحٌ
تَلُوكُكَ
بَينما تَدْمعْ
و ثانيةٌ
كَمثلِ الفيلِ إنْ وَطِئَتْكَ تَتَصَدَّعْ
و ثالثةٌ
كَسِرْبِ جَراد
تَأكلُ ثُمَّ لا تَشبعْ
و رابعةٌ
كَمَلَكِ الموتِ
مِنكَ الروحَ قد تَنْزَعْ
فَلَمْلِمْهُنَّ في كِيسٍ
و أَلْقِيْهِنَّ
في المَقلعْ
و أَلْقِمْهُنَّ مَاءَ النيلِ
عَلَّ
النيلَ أنَّ يَشْبعْ
فَناحَ النيلُ
وَ تَوَجَّعْ
و قالَ :
عَسِرْنَ لا يُهْضَمْنَ
ثُم تَقَيَّأَ الأرَبْعَ
ـــــــــــــــــــــــ
محبتي يا حبيب
ومشاركة آمل ألا تقع عليها نواظرهن الكريمة
وإلا
فالأجدى
هو الفرار
ههه
خالص ودي
ومن بعد ردي على أخي وائل
فقد تدخل أحد الأحبة ( أكرم التلاوي ) فقال ناصحاً :
ـــــــــــــــــــ
أوائل ُ هل تبي نصحي ؟ إليك َ النـُصح فلتسمع وأطرق للحديث ِ ولا تلومَ النفس َ أو تجزع ودعك َ الآن من هزاع لا تصغي له ُ واهرع فإن الضلع َمـِعْوَج ٌ فإن لم يستقم فاقطع فضرب ٌ حازم ٌ أولى إذا ما الهجر ُ لم ينفع وفرقهن َ في خُبث ٍ تسود ُ وتصبح ُ المطمع فغيرتهن َ نقطة ُ ضعــ ــفهن وفجوة ُ المنبع فلاطف (زينبا ً) حينا ً وجاملها لها فاخضع وبلغها بأن ربا ب قامت لحمها تقطع وقالت أنكِ قرد ٌ كريه ُ الشكل والمخدع وان عيونكِ الصفراء مُح َ البيض ِ فلتقلع وقالت شعرك ِ المصبوغ مثلُ الخس ِ اذ يـُزرع وعنك ِ سمينة ٌ قالت وقالت ما هو الأفظع وقل لرباب نفس القول ِ عن ( شيماء ) اذ ترجع وضع فيها عيوب َ الكو ن ِ قُل قالت ولا تسمع و( أسما ) حين َ تأتيها بها ذات َ البلا فاصنع فاضربهن في بعض ٍ وكأس الراح فلتجرع وغب يومين ِ عنهن َ وجنب فوهة المدفع وعد من بعدها فرحا ً فهَمُكَ راحَ لن يرجع ففي غيباتك احتدمت وصار البيت ُ مستنقع تعبن وخارت الأجسا مُ حتى لم تعُد تسطع وأما الآن قد عُدت َ ستجني الشهد لن تُلسع (ربابُ) تسوق ُترحيباً و (زينبُ) أقبلت أسرع و (اسما) أظهرت ألقا ً لتُظهر أنها الأروع و (شيما) اقبلت تسعى تُحَني الكف والإصبع حضرن َ وكلهن أتت تجاذب ُ فيك َ للمخدع وليس َ محبة ً فيك َ ولكن غيرة ً وجشع لكي تنهار َ ضرتُها وتدرك َ أنها الألمع تدلل حينها واهنأ وقل هيا بنا نقرع واجري قرعة ً فيهــ ــن لا تُعطي ولا تمنع وغَنّي راقصا ً فرحا ً فبدرك َ هاديءٌ يطلع وأحضر ناقة ً وتعال أجر َ نصيحتي فادفع وإن ما خطتي فشلت ولم تصلح ولم تنفع فخذ بنصيحتي الأخرى وطلقهُن َ كُن أسرع فليس َ العمر ُ ( بعزقة ٌ ) تبعثره ُ لدى أربع
ـــــــــــــــــــ
فكان ردي عليه :
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــ
ألا يا " وائلٌ "
إرجعْ
و " للتلاويْ "
لا تسمعْ
نصيحَتَهُ فإنَّ بِها
شَمَاتَةُ صَاحِبٍ
يَخْدَعْ
إذا كَشَفَتْكَ إِحْدَاهُنَّ
مَنْ يَا صَاحِبي
يَشفعْ ؟؟
فَقَدْ يَبْتَلِّ سِرْوَالٌ !!
وَ لونُ دِماكَ قَدْ يَمْقعْ
سَيَنْتَخِبَنَّ وَاحِدَةً
وَ سَاطُورٌ
لَها يَلْمَعْ
فَتَهْبرُ مِنْكَ أَجْزَاءً
و في أكْيَاسِها
تَجْمَعْ
و تُوثِقُ شَدَّكَ الأُخْرى
و ثالثةٌ
لَها تَرْفَعْ
عَلى دُوْلابِ " فَلْقَتِها "
قَفَاكَ
و سوطُها
يَلْسَعْ
و رابعةٌ
تُحَمِّسُهُنَّ
تَهْلِيْلٌ لَها " لَعْلَعْ "
سَتَعْرِفُ وَقْتَها مَعْنى
خِدَاعِ
نِسائِكِ الأرْبعْ
و تَذْكُرُ دَمْعَ مَنْ نَفَقَتْ
" شُجَيْرِ الدُّرِّ "
فِي المَخْدَعْ
" بِقُبْقَابٍ "
يَدُقُّ الرَّأسَ
يَصْدَعُهُ
إِذا " قَعْقَعْ "
إذا يَكْشِفْنَ كَيْدَكَ يا
صَديقي
فَاسْتَعِدِّ
إرْكَعْ
عَلى قَدَمَيْكَ
قَلْ :
رَبَّاهُ
لَنْ أَرْجَعْ
لِمِثْلِ خَطِيْئَتِي
إنِّي
أُقِرُّ بِذَنْبِيَ الأفْظَعْ
وَ نُحْ
إنَّ النُّواحَ بِهِ
سَكِيْنَةُ قَلْبِ مَنْ يَهْلَعْ
وَ خَلِّ اللَّطْمَ
وَقْتَئِذٍ
يُفِيْدُ أَوَ أَنَّهُ
يَنْفَعْ
فَلا تُغْرِيكَ يَا صَاحٍ
مَقَوْلَةُ " أَكْرَمٍ "
فَاقْنَعْ
بِما آتِيْكَ مِنْ نُصْحٍ
فَلَسْتُ " بِنَاقَةٍ "
َأَطْمَعْ
وَ لَكِنِّي
عَلى صَحْبي
أَخافُ العَينَ أنْ تَدْمَعْ
فَكَيْدُ أَقَلِّهنَّ بِهِ
صُنُوفُ المَوْتِ
قَدْ تَنْطَعْ