تمتد أمام ناظريّ شوارع غرورك
أيها المتشبث بعنجهية ذاتك المتراقص طربا فوق جرحي النازف
أيها الواقف هناك فوق جبال تعاليك تشهد مسرح انكساري وترقب تصفيق الشامتين بي
تلوّح لي بذراع اللامبالاة
وترفع حاجب انتصارك
سيدي لست أخطّ حروفي هذه لك
ولست أنتظرمنك أن تقرأ بعينيك نزف قلبي ولا أن تشهد بأنانيتك نزاع روحي
لست أنتظر منك أن تسمع صوتي فقلبك الأصم لا يسمع إلا لهاث نفسك ال.............
وفاء غاليتي
صدقا أبدعت حين رسمت تلك الصورة
يااااااااااه كم استوقفني نصك
رائعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
تقبلي مروري أماه
محبتي لك تعلمين قدرها