قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تنساب منك السطور ... عذبة
وانت أميرها
الإنسان : موقف
الشاعر المبدع مصطفى الجزار
ابن بلدي الجميل المشرق في كل قصيدة
رباااااااه سيدي
كم وهبك الله من جمال!!
أي بوحٍ يمكنني أن أسرده يا مصطفى
لبيان مدى تأثري ، وإعجابي
مشاعرك نهر يتدفق
كلمات جزلة تنم عن شاعر فذ
وإني لأغبط ذاتي أن وفقها القدر
لتقرأ بوحكَ النوري
لن أزيد على تجلياتك سوى سلاماً جلياً
من مصرنا أم الدنيا
لك مني ود لا ينتهي .
ودي ووردي
:
:
انتصار نادر
الأخت المبدعة/ صفاء حجازي
صلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه إلى يوم الدين... آمين.
شكراً لك يا صفاء على مرورك الذي أسعد به دائماً، فمبدعة تحمل حرفاً مثل حرفك هي فخر لكل مبدع أن تمرّ على حرفه.
أما من قال إن القصيدة تفتقد إلى الرمز فله ما قال، ولي ما قلت، ولكل رؤيته ووجهة نظره... أليس كذلك؟
بورك فيك أيتها الأخت الفاضلة.
تقبلي كل احترام وتقدير.
الــــــــــــــــلــــــ ــــــــــــــــه
صح لسانك اخوى
الشاعر الجميل / مصطفى الجزار
معذرة لقدومى متأخرا إلى رحاب قصيدتك التى لا أستطيع أن أوفيها حقها بكل ما أملك من معان
طربت لجرسها الموسيقى الشجى
وتقاسمت الأحزان مع باقى الأصدقاء على حال أمتنا
دمت مبدعا أيها الشاعر الشاعر
أخي الحبيب/ محمد جاد الزغبي
ذكّرتني أخي بأجمل أيام حياتي، تلل الحياة الجامعية التي كنا نلتقي فيها على شواطئ بحور الشعر العذب.
أتمنى أن أراك يا محمد، فهل ييسر الله لنا هذا؟ أرجوه وأدعوه.
شكراً لمرورك أخي الكريم.
وشكراً على حسن ثنائك.
تقبل التحية والحب والتقدير.
فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقد ساكناً
في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرَه
عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي
لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المِحبرَه
وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها
تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه...
قلت سحر البيان بصدق حرف فأبكيت العيون أيها الشاعر الكبير ..
لله درك من أمير للشعر تفخر بك لغة الضاد ..
بوركت أخي الرائع مصطفى الجزار ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//