إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» إسقاط الحق» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فلهذا يظل ُّ جرحي عميقا ً
ولهذا بكت عليه الضفاف ُ
\
نص ثري
ومشاعر هادرة في صدق وعدها
الإنسان : موقف
نهلت من قصيد عاشق رقيق قريب فارتويت وما ارتويت...
ارتويت أحاسيس و جمال صور و صدق مشاعر
.. و ما ارتويت.. لكن هل من حقي أن أنتظر ما سيلي هذا الحوار ! رغم خصوصية القصيدة , إلا أنّ الشاعرية الساكنة فيها تدفعنا للتمادي ... و كأن القصيد لسان حالنا ...
كل التحية
أخي مازن سلام
بحضورك يكتمل الفرح
وتشرق القصيدة من آفاق جديدة
ما بعد الحوار هو رحيلي يا سيدي
لأنني لا أثق بأي امرأة
انتهى الحوار عند آخر راء في القصيدة
لأنني كنت في ذلك الزمن الذي كتبت فيه هذه القصيدة - قبل سنتين -
في ذلك الزمن
كانت المرأة عندي عبارة عن محطة يمر بها قطار النظر فيأخذ القصيدة ويرحل
ولكن يا سيدي فعلا ً تلك الفتاة كانت جميلة
تحياتي
سراب الوصول: زيد خالد علي
أخي زيد ما أروع هذه !!! يشد التصوير فيها العين حتى لا تكاد تتنحى عنه !!! تصوير مبهر مدهش
حفظت هذه الصور وما أكثرها : - ووراء الجديد يمشي الصغار ( ولكنك كبير وكبير جدا )
- فوق خديه يستحم النهار ( لم أجد مثلها أبدا )
- والروابي أصابهنّ الدوار ( هذه لا يقولها إلا أنت )
- وعليها مني الكلام يغارُ ( ومن قال لك إنه الكلام وحده من يغار منك ؟؟؟ )
نقش حريري رائع
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
كنت هنا شاعرا مبدعا كما عهدناك دوما تجيد ركوب أمواج الجروس الشعرية وترويض المعاني الجميلة.
أهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي