لا تزال أمطار الخير والبركة تهطل على روابي واحتنا ، فسالت الأودية وارتوت الشعاب جعلها الله أمطار خير وبركة .. فليكثر الزوار فالخير كثير والأرض خصبة ..
هنيئاً لنا بهذه الواحة التي تزاوجت حدود العطاء إلى السخاء نتفيأ ظلالها الوارفة ونغرف غدرانها الفائضة بالماء الزلال ..
وإلى المزيد من التقدم والبناء،
ودعونا نكتب على مدخلها :
ما شاء الله لا قوة إلا بالله