قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وها أنذا أعود إلى روضتك الغناء ياجلال الشعر ..
لله أنت على تمكنك وقدرتك من احتواء البيان لغة وحسا ومعنى وصورة !
نصك هذا رغم عنوانه المضلل أتى مصبوبا من لفحات الشجن والتوجع المختلط بتوجد متذبذب ..
ويالقافيته المدندنة!
بدأت بهذا البيت :
وَ زِيْدَ عَلَى قَهْرِيْ صوَاعٌ مِن العَنَا=وَ لَا قَلْبَ لِي - بَلْوَايَ - لِلْبَيْنِ أَدْمَنَا
مفتاح قصيدة أدخلنا إلى نيران وجعك عبر بوابة دقة الحس ودقة اختيار اللفظ فوجدنا أنفسنا غارقين في نصك تأملا وتذوقا وتردادا للنظر بين بيت وآخر ..
ومنتصف القصيد كان هناك مزاوجة من المشاعر مابين حنق وحب ثم تغيُب وتشاغل عن هذا كله بالهم الأكبر وهو التوجس والتألم في آن واحد ..... ويأتي ختام نصك قبولا بالوجد على ماسببه لك من معاناة ..
ما أروع صورك وما أشد تمكنك وعبقريتك في اصطياد مفردات اللغة لتطويعها بين يديك وكأني أراها قد ضنت على غيرك بأسرارها وباحت لك بكل تلك الأسرار ..
لله درك !
لم استطع حقيقة استقطاع أي بيت لقد كانت القصيدة كلها قطعة قماشية فاخرة ومرصعة بحلو البيان لايمكن تشويهها أبدا إنما سأرحل ومعي هذا البيت :
كَأَنِّي حُطَامٌ إِذْ تَهَاوَتْ , كَأَنَّها=تَهَاوَتْ عَلَى صَدْرِي , حطامٌ كَأَنَّنَا
دمت رائعا ومروعا
ماشاء الله لاقوة إلا بالله
أراك نجمًا من نجوم الصف الأول ياأبي
حماك الله ورعاك وهذه الإبداعات الرائعة
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
قاتل الله شيطانك ... فد شربتُ لترا من القهوة وعلبة سجائر وأنا أقرأ قصيدتك وأعيد
هل تريد أن أقول لك إنها رائعة ... لا يا سيدي إنها قاتلة
ما كنتُ أدري بأنّ الشِّعر يغرقـــني = من قمّة الرّأس حتّى أخمص القـدم
الأخ الفاضل الكريم الخلق / د. عمر جلال الدين هزاع ..
رغم ما تحمله من ألم هذه القصيدة وشكوى ، إلا أنها أطربتني بحق ..
شهادتي لان تزيدك شرفا والله ولا رفعة ، ولكني أحببت أن أسجل مروري وإعجابي بأخ شاعر
قل مثله في هذا الزمن .
تقبل مروري وتحيتي بصحبة طاقة ورد .
ودي .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//
د/ هزاع
وهطول إبداعك لازلت تتساقط على مرابع واحتنا