وكم تتوارد الأحلام ثم تضيق بها النفس وما تلبث أن تلفظها لشدة ثقلها على الخاطر اليائس..وبين حلم وآخر مسيرة ما يلوح من سراب الأماني ويختفي .عجبا أما تغلط تلك الأماني مرة فتندرج واقعا ملموسا ،أو شاهدا معاينا!!.
الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب الزوجي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» // رســالة إلــى أبــي // ;» بقلم أحمدعبدالمجيدالرفاعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ورقات من دفاتر القلب» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» * المخيم *» بقلم عبد الرحمن الكرد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وكم تتوارد الأحلام ثم تضيق بها النفس وما تلبث أن تلفظها لشدة ثقلها على الخاطر اليائس..وبين حلم وآخر مسيرة ما يلوح من سراب الأماني ويختفي .عجبا أما تغلط تلك الأماني مرة فتندرج واقعا ملموسا ،أو شاهدا معاينا!!.
بين شفتيه تترعرع ابتسامتي ، وعلى سحر حروفهِ تغفو عيوني ، ومن مداد روحهِ العطشى لي أستقي..فكيف تبرأ منه روحي ، وأنا المحبة له ، وإن باعدتنا الأيام ، وفصلت بين مراكبنا ألف موجةٍ عاتية ، فالأرواح تبقى تغني مهما ارتفعت حناجر الرفض ، ومهما طوّقت أساور حبنا ، جيوش تتاريّة المشاعر، تحاول زعزعة مشاعرنا ، أو هزهزة ما بيننا من حبّ وهيام..
سأبقى أقول له..
أحبك ..
فلا بدّ لكَ أن تسمعني فأحتويك بها !
مشاركة متواضعة
أهديها لكلّ أنثى محبة ..
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
كم هو واسع هذا البحر
كم هو جميل ودافئ
ورقيق
أهداب الليالي شكراً
إن كان هناك ماهو أشد من السراب فهي الأماني لأن السراب يحصل في وقت يحتدُ إليه المرء أما الأماني في التي تصدر من ذات النفس وقرارة الفكر , فيستجلبها المرء متعمدا قاصدا مُستلذا ذلك, أما السراب فهو ساعة حاجة لا غير .
لكن كيف تطلب الروح أمنية فوق حصولها على ماهي فيه من معانقة المعالي ،ومجاورة المثل !!ومتى تبحث الروح عن إلفها فتحظى بمخالطته هانت بقية الأماني عليها فقنعت راضية رضى الملوك على عروشها.
لا تتوقفوا عن مداد الأرواح
فمنكم نستقي الجمال
بثّوا علينا بعضه
فقد شحّت أراضينا ، تستمطر منكم قطرات الحبّ ، فلا تبخلوا عليها بهذا المداد..
من أرض روحي
أحييكم..!
رحلتنا من المهد إلى اللحد طرفة عين نقطعها على جناح بعوضة !
تطير إليك أجنحة روحي
قبل عينيّ
فتلتهم بيديك العطوفتين كل أوجاعي
دواءٌ أنت تتبلسم به جراحاتي..
فطوقني أكثر بحنانك المعهود
يا صاحب القلب الكبير
أركض وراءها فهل سألحق بها ؟
أحنُ إليك
كمثل حنين اليتامى الحزين
تعثّر بين دموع الرحيل
أحن إليك
كما السحر همسك
يجمّل وجه حكايا الغبار
ورعشةُ قلبك
كما الأمنيات
أريجٌ يموج بعمقِ الوريد
أتيت تضحي بصحو الحياة
وتجمع غيم اكتئابي العجيبْ
تبسمتُ للنور في وجهك
ورحتُ أجوبُ رياض النعيم
براءة روح
وشوق جموح
وقلب نصوح
ودفء من الصدق يشفي الجروح
فأي المسافات تطوي الغياب
وكل حمامات قلبي تنوح
أترحل رغم حنيني إليك
وأرجع اهذي بخفي حنين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم