حُبُّ أينَـكَ فـي بـلادِ المسلميـنْ
الساجدينَ الراكعينَ العَا...... جِزينْ ؟!
قتلـوكَ فـي كـل البـلادِ وصَفَّقُـوا
وسيعلمون بمـا جَنَـوا عِلْـمَ اليقيـنْ
قتلوكَ في الأقصى الشريفِ.. وَلَيتَهُـمْ
دَفنوكَ.. بل عَبَثُوا بِجِسْمِـكَ هازِئيـنْ
سُحقاً.. لمن فَتَـحَ البـلادَ لِخَصْمِـهِ
لِينالَها.. لم يَـرْعَ حُرمـةَ أيِّ دِيـنْ
سُحقاً.. لمـن لاقـى عَـدُوّاً غاصِبـاً
بالجُبْنِ والخذلانِ.. مُنْتَكِـسَ الجَبيـنْ
يا سادتـي.. لا تَسْمَعُـوا لقصيدتـي
فقصيدتي.. لا تَمْلِـكُ النصـرَ المبيـنْ
لافض فوك ايها الشاعر الامير
بل تملك النصر المبين ايها الامير االمنتصر رغم انوف المتأمرين
اخي الفاضل الشاعر القدير مصطفى الجزار
من صميم قلبي اهنئك
انت في عيوننا
وفي عيون الوطن
رعاك الله وحماك