الاحبة اعضاء دوحة الفن
وكل المارين عليها اليوم موعدنا زيارة
.....مركز ويصا واصف للفن.....
تفضلوا بالدخول اولا
ثم نتكلم فيما بعد عن اهمية هذا المركز
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الاحبة اعضاء دوحة الفن
وكل المارين عليها اليوم موعدنا زيارة
.....مركز ويصا واصف للفن.....
تفضلوا بالدخول اولا
ثم نتكلم فيما بعد عن اهمية هذا المركز
هذا هو المركز من الواجهه الرئيسية
وها أنا اول الزائرين ميما
ومن المتابعين ايضاً
وفى انتظار فنجان الشاى ياجميلة لمزيد من الاستمتاع
لك منى اجمل باقة حب وياسمين
اهلا ياسمينا الجميلة
تعالى نزور المركز اولا حتى نستمتع بالشمس قبل ان تغيب
وبعدها ندخل لمدام صوفى نشرب معها القهوة والشاى
هذه صورة المدرسة ...... ولكن يا ياسمينتى غير أى مدرسة
مدرسة تضم الاسرة احيانا فالام تتعلم كيف تنسج الوان ورسوم لتصنع منها تحفة لا يضاهيها جمال
هذا وهى تحمل طفلها وترضعه
هناك فى الجيزة وبالتحديد فى الحرانية .......
أناس يعملون فى صمت ...... يقضون على البطاله ويعلمون الفلاحين مهنة راقية
وتعتمد على ذوق رفيع ..... لايمانهم بأن كل انسان منا خلقه الله منعم بنعمة الفن
ولكن فى حاجة الى من يشير له عليها حتى تخرج وينطلق فى عملية الابداع
وهذا كان دور الرجل الجميل الذى رحل عنا وترك لنا هذا الجمال لنعرف معنى حقيقى للانسانية
وكان ايضا دور السيدة الفاضله صوفى زوجته انها كانت جنبا لجنب معهوبخبرتها الفنية فهى سيدة
منحها الله من الذوق بجانب دراستها للفنون ما يعينها على الاستمرار بعد رحيل زوجها الطيب
الذى احبه اهل المنطقة من الفلاحين حيث فتح لهم دروب لم يكونوا يعرفوها من قبل
فمثلا هذا على الذى ذهب اليهم منذ طفولته ةتعلم حتى اصبح تخرج من تحت يديه ابداعات تشهد مع الزمن
لرجل احب الناس والخير..... ومن بعده اسرته
هذا هو على الذى ذهب اليهم منذ طفولته
وهذه سجادة رسم عليها على بالخيوط الملونة نسيجا من الطيور
والتى مازال يرسمها
وهذه سجادة من عمل محمد موسى
الجميلة اميمة
لا تأتي الا بالجميل
شكرا على ذوقك الرفيع
ايتها الرائعة
سنتابع
تحياتي واعجابي
المخلص
ابن بيسان
أنا بأشرب القهوة سكر خفيف يا أميمة ..
وحاسس إني فعلاً حاستفيد من الزيارة كثيراً ..
أولاً سنظهر أناساً يستحقون الظهور ..
وثانياً سنتمتع بمشاهدة الجمال الهادئ والحقيقي ..
حسن ما تكتبه فالناس تقرأه