صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»»
.
الصباح الخالدي
تحيتي لقلبٍ يفيض من جميل العبارة ووافر المعنى ما يشي بحقيقة الواقع المرير الذي ألفنا بغضه الماثل في النفوس العفنة.
استوقفني هذا النص طويلاً لما فيه من صدق العبارة التي تنمُّ عن نقاء الكاتب وصفاء قلبه. فالحروف لا تُسكب على القرطاس إلا بعد أن يكتمل طهيها في جعبة العقل، ولا يعتمل العقل لنارٍ عابرة.
أشكر لك حرفاً أثار في نفسي محبّةً لقلبك النبيل وسريرتك النقيّة.
ولك من قلبي مودّةً صادقة تفي فكرك النيّر.
.
الصباح الذي سكن القلب منذ أول جرة لقلم الحب
تحية صباحية تنشر عبق الحديث على صفيح ساخن الخجل من بؤرة بـُعد ٍ قلمي بين شطرين توحدا بمذاق الحب يوما ومازالا .
أخي الصباح أتقبل مني مرور المتسول لحروفك الوضاءة جرأة ؟
بك يستجير الورق من حمية أدبية ، تنقلها حيث شئت فإما إلى موقد النسيء ، وإما إلى رف الود .
لما أزل بين حرف ومعنى ، أجسد الصورة عيانا ، فأرى من خلف زجاج اليقين صورة القلم ممكسور االطوية ، غارقا بلجة سوط طاغية ، يكم ثغره بلاصق عنت ، ويخفي حطام ظاهرا على مرمى السطور .
قيل بيت شعر قتل صاحبه ، صدقت ، وهذا من نوافل الأدب المنزوعة التغطية الأمنية ، فكيف يقتل شاعر ببيت ، بل الحقيقة خلد بيت شاعر على سارية الخلد .
وكما أسلفت شاهدا ، فكثير المواقف تدل على سرعة تنفيذ الحكم على القلم قبل وجود هيئة دفاع ورقي كانت أم شفوية ، للنيل من عوج القانون الضارب أسماع المنع بمطرقة العدالة العرجاء .
فلماذا يكون القلم متهما ؟ والممحاة بريئة ؟
هي معادلة زمن .
شنقوا الكلام على فمي
بحبال ديجور ولما يفهم
وبدا شريد السطر متشح المدى
ليخط جنح الليل أزمنة الدم
ــــــــــ
شكرا لك أيها الصباح
أخوك
الاستاذ زياد عمار أنت جميل المحيا جميل العبارة لن أوفيك حقك سوى أنك رائع جدا ومن الكبار
نعم قد عجن هذا النص بالشعور بمرارة الظلم ممن تمنيت أن ينصفوني ولكن لاأمل منهم قد ينصفني كل العالم
حتى من ليسوا على ديني لكن هؤلاء يفتقدون الوفاء لمن مد يدا صادقة نحوهم أركض هناك كيلا يقال أنني بلا مباديء وان تجرعت الظلم
هناك من لايجروء على مخالفة الظالمين لكنه يعشق قلم المتنبي ويتابعه لكن لايملك الدفاع أو سينكل به ويطرد ويقتل ويسام سوء العذاب
لاباس من بعض الظلم علينا حتى لانظلم غيرنا فالمرارة التي نذوقها نخشى ان نذيقها للغير
دمت بحب وخير
لن اشعر بمثل هذا الزهو استاذي الكبير وملك القلم الجميل وتدفق الحنان الأبوي علينا في واحة تحوي مثل هذه الأقلام الرائدة
قرأت كلامك مرارا أشعر بك ابا حانيا محبا تشعر بما يشعر به تلميذك وابنك لكن ثق انني كما احببتني اعشق التميز وان كفر بها الآخرون
دمت لي كبيرا كيفما شئت
محبك حتى تفيض الوديان بلا توقف
نص ذكي بليغ نافذ واع ، استمتع بالقراءة لك ، بديع منك أيها الأديب توظيف الرياضة لمعنى جليل لا ينفذ له إلا أمثالك .
وهل هناك مثل المتنبي ليتوقع الموت ؟
( نماذجا ) .
تحيتي وتقديري
الذين يجتمع فيهم الحب والحرب و يتقاسمون مع عابري السبيل اللغة , الخبز , الهواء المستنشق من نسيم واحات الشعور بالآخر..
الشئ الذي أحدث به نفسي دائماً : أن الأسطورةحُفِرت بأقلام المقاومين.
أنتَ والجمرُ والسُهادُ الحكايا !
الصباح...
القلم مع انه كان منذ البدء..الا انه لايستمد بقائه من البدء..بعكس الانسان..الذي لايقدر الخروج من دائرة البدء.
دمت بخير
محبتي تعلمها
جوتيار