جفنايَ ثم هواكَ ..

جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم بتْنَا هناكَ وأنت َ ترسمني والعشق يمحو موطئ الألم لا ذوقَ يحمل ُ سرّه بيدٍ إلا ّ الذي خلعوا منَ الدّيَم أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ أنا والحبيب حوارنا بفمي أمشي إليه ولا أحيط به مشـْيَ الحجيج إليه في الحرَم لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا ويحي وكيفَ أراه في حلمي

جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي= ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم
بتْنَا هناكَ وأنت َ ترسمني = والعشق يمحو موطئ الألم
لا ذوقَ يحمل ُ سرّه بيدٍ = إلا ّ الذي خلعوا منَ الدّيَم
أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ = أنا والحبيب حوارنا بفمي
أمشي إليه ولا أحيط به = مشـْيَ الحجيج إليه في الحرَم
لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا = ويحي وكيفَ أراه في حلمي

doPoem(0)

جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي= ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم

الله مطلع شديد الأسر .. همى إلى :

أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ = أنا والحبيب حوارنا بفمي
ثم انتهى إلى :
لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا = ويحي وكيفَ أراه في حلمي

أخي الشاعر القدير / مجذوب المشراوي

شعرت فبحت فأشعرت ... حس همى بك للقصيد أجاد وأفاد وانتهى للروعة وانقاد ..
مانقلته هنا من أبياتك هو من أروعها
تحيتي وتقديري

جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم بتْنَا هناكَ وأنت َ ترسمني والعشق يمحو موطئ الألم لا ذوقَ يحمل ُ سرّه بيدٍ إلا ّ الذي خلعوا منَ الدّيَم أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ أنا والحبيب حوارنا بفمي أمشي إليه ولا أحيط به مشـْيَ الحجيج إليه في الحرَم لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا ويحي وكيفَ أراه في حلمي

رائعة بحق
سيدي كم هذه الحروف _رغم قلتها_مؤثرة وعابرة
وإن كان أجملها اولها
بورك هذا الحس الجميل

احترامي

رائعة صورك
وباذخة
هي من روائع الشعر البليغ
مختصر مفيد
وكم قليل ووفرة في المعنى
هذا من الإعجاز البياني
حييت
حييت
مع ودي

الشاعر /مجذوب المشراوي

نصٌّ شعريٌّ جميل .. بالرغمِ من قلة عدد أبياته .. ولكنَّ المعاني تشرقُ فيه .

لك تحياتي .

لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا
ويحي وكيفَ أراه في حلمي


أستاذي هذه وحدها تكفي
أنغامهم ربما تحتاج لدندنة روحية
ربما
جميلة قصيدتك
تقديري

يا سلام عليك يا مجذوب

قصيدة دفاقة ورائعة

أبيات هادئة ذات موسيقى معتدلة

تفوح عبيرا ً وجدانيا رائعا

لا هنت ولا هان قولك الرائع

تحياتي

سراب الوصول: زيد خالد علي

وللبلاغة ألوان

أجملها هنا


كن رائعاً دائما

جفنَايَ ثم هواكَ فوق دمي= ثملوا فصبّوا الأنس في النــِّـعم

الله مطلع شديد الأسر .. همى إلى :

أخلوا طريقي لستُ أعرفكم ْ = أنا والحبيب حوارنا بفمي
ثم انتهى إلى :
لمْ أحترفْ أنغامَ منْ عبَروا = ويحي وكيفَ أراه في حلمي

أخي الشاعر القدير / مجذوب المشراوي

شعرت فبحت فأشعرت ... حس همى بك للقصيد أجاد وأفاد وانتهى للروعة وانقاد ..
مانقلته هنا من أبياتك هو من أروعها
تحيتي وتقديري

هيَ دفقة من جالس الطالب بن سليمان والسيد أحمد والمقدم الرقاني ... كانوا متصوفة بحق ..

الشاعر الأستاذ مجذوب العيد المشراوي المحترم

أبيات سكنتها
كأنها صارت دارة العاشقين
ندخلها و لا نريد المغادرة
.....
صوّرتَ فأبدعت
كل التحية

مازن سلام