يبدو أنني على موعدٍ أكيد مع الحزن !
أيها الأديب الرفيع شأناً
رفقاً بقلوب قد ازدادت رقتها في هذا الشهر الفضيل..
أحييكَ أجمل تحية
وأتمنى أن لا يكون هذا نصك النثري الأخير
فأغدق علينا بآخر يا كريم
ولا تبخل علينا بهذه الروعة الممزوجة بعطر نفسك الطيبة !
قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يبدو أنني على موعدٍ أكيد مع الحزن !
أيها الأديب الرفيع شأناً
رفقاً بقلوب قد ازدادت رقتها في هذا الشهر الفضيل..
أحييكَ أجمل تحية
وأتمنى أن لا يكون هذا نصك النثري الأخير
فأغدق علينا بآخر يا كريم
ولا تبخل علينا بهذه الروعة الممزوجة بعطر نفسك الطيبة !
شكرا للحبيبة سحر الليالي على التوقيع الرائع
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الأديب الشاعر مازن سلام
أشكر لك هذا المرور الرقيق الساحر , وهذه اللمحة الذكية اللافتة في تعليقك الجميل , الذي يكاد يزهر قصيدة , تتناغم فيها الكلمات , كمقدمة موسيقية , لنشيد فرح , وتترقرق نغماتها مثل سوناتا جميلة , لاأدري لماذا أشعر بأنك تنشر البسمة والفرح حيث تمر , لعلها تجربة انسانية من نوع خاص , أو ربما هي حالة من التخاطر , تمخر عباب المسافات , لتجمع قلوب الانقياء .
تقبل احترامي وتقديري .
أخوك
د. محمد حسن السمان
والله إننا لنجد أنفسنا ممتنين كثيرا للحبيبة سحر الليالي
فشكرا لك سحر ألف شكر أن حفزت ذائقة نحن نحتاجها , واستنفرت قلما لطاما تقنا إلى ارتشاف قطره , وألحيت وكررت الإلحاح على نفس كنا نأمل منها الزيادة في الكتابة والنشر لنستلهم منها كيف يكون النص وكيف نكتب .. بل كيف نقف لنتذوق !
أيها الأديب السامق الراقي / محمد السمان
شكرا لتلبية الدعوة أولا ..
وثانيا لتقديم هذه القطعة النموذجية في النثر الأدبي الرفيع ,,, وليتك تقدم لنا نماذج أخر مجانا ومن غير طلب أو الحاح في المرة القادمة فنحن بحاجة إلى أن نتعلم من قلم مثلك ..
نصك لم ألمح فيه أي تعقيد البته وإن كان فيه من الصور البيانية العميقة لكني وجدتها قد جاءتك عفوا وكأني بك قد ألفت البيان والخيال فيأتيك طوعا دون كد ومن ثم انعكس هذا علينا فشعرنا بألفة الصورة رغم عمقها وشعرنا ببساطتها رغم أنها بالغة الاختيار والدقة ..
تحيتي لك بحجم السماء
تأملت مقطعك هذا طويلا خاصة قولك :
هاجرت خلال سني النفي الأربع , في غابات الرعب الموبوءة بالغيلان وزادي ألسنة ثعابين الغاب وماء القربة منقوع السمّ الغائر في الأنياب , وكنت وحيدا , أتردى في حلكة ثقب مجهول , من بعض ثقوب الكون السوداء أبحث عن نقطة ضوء أتوضأ فيها , من رجس الحزن
تقديري واحترامي
يحفظك ربي ويرعاك
رمضان كريم وكل عام وأنت بخير
الفاضل و الكبير مكاناً و مكانة د. محمد حسن السمان
أعلم أني أمام راقٍ ؛ فقبل الفكر و الأدب تملك إنسانية تعرف بها مواقع القلوب و رتب العقول .. فحزتَ على كمال الخطاب ، فسبقت بالفضل و أنت الفضل .
أعترف لك بكل هذا لأني كما قلت : أمام راقٍ أقف و لن يرضى مني إلا خلالي الأصيلة التي عهدها علي في الرد و الجواب .
" عفواً "
ترجمتَ فيه مقولة أؤمن بها ؛ الألم يلد إنساناً جديداً .
فكل الهدايا - و إن كانت قلباً - لن يسلمها الموجوع مغلفة بورق تسكنه الأزهار .. بل لن يغسله من بقايا النزف و لن يرتبه من فوضى الجرح .. و ستبقى البسمة أمنية تشرق في أنفاس الصبح و تتأرجح بين الأحلام و أضغاث الأحلام .
لا تعتذر عن " وحشية " و تتطهر من رجس الحزن ؛ فالكرام يعرفون الود و إن كان من صلب قلب مطعون .
أستاذنا الفاضل
تخشى الكتابة هنا من خطوط قلم التصحيح ، و لكني لن أفعلها و إن زللتَ .
رأيت بعض دندنة في نصك كرجيع الشعر ، فهل كنت تفكر فيه و أنت تنثر هنا نوّارك ؟
بالغ تقديري .
الأخ الدكتور السمان
أنت مدين لنا جميعا هنا في الواحة ، وعادة الكبار سداد الدين !
تبخل علينا بما أوتيت من بيان وأدب وعادة العلماءالكرم
رمضان كريم أيها الرائع
أسعدتنا ببديع الكلم ، ونقاء الفكر ،وصفاء السريرة .
تحياتي
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"
الأديب الإنسان الدكتور السمان
تحية طيبة
لم أزل أرتشف من قراب أدبك الثر ، وأنتهز الفرص للقبض على بيانك النوراني حرفا ، وفي كل لحظة تغيب عني المعاني مدحا إلا من صمت يأخذ بناصية الشرود إلى حيث تلتقي نيازك الأدب مع ربوع الأخلاق الممثلة بك إنسانا ، ليصاغ الحرف ثريات إعجاب بمعانيك السامقة .
لا أزيد على ما قاله الأحبة إلا
ندي حرفك مهما عصفت به الأحزان ، وبهي قلمك حتى في حالك الظروف .
دمت مبدعا
تلميذك
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الدكتور عمر جلال الدين هزاع
أشكر الأخت الفاضلة سحر الليالي , التي حرضتني على الكتابة , كي أحظى بجميل مرورك الكريم , وعندما يمر الشاعر , تخجل الكلمات , وتصطبغ الأحرف بلون الخجل الأحمر , ولكنها لاتستطيع أن تخفي الفرح .
تقبل محبتي
أخوك
د. محمد حسن السمان
أستاذي الدكتور محمد السمان حفظه الله
التوطئة للنص كشفت لي أمورا منها :
- الطريق الأمثل لاستدراجك ها هنا ، ولذا ترقب مني رسائل تترى ، وربما أوعزت لمن له دالة عليكِ بذلك .
- صدق الأديب مع تجربته ، فها أنت أيها الأديب الكبير تقتنص الفرص شهرا لكي تلبي طلبا لا تتأتى الإجابة إليه كل حين ، فلما سنحت لك طريدة فكر اقتنصتها بصدق حس وبديع قول .
حروفك هذه أكاد أجزم أنك كتبتها في جنح الليل ألا كم هو موحش أليس كذلك ؟
نثركَ أيها الأديب يحن إلى الحبيب الأول .
ربما عدتُ لأكتب من جديد ، وعذرا لهذه الكلمة ، فقد بدأت أكثر من تردادها هذه الأيام ، ولا أعلم السبب في ذلك ؟
تحيتي وتقديري
سلام الـلـه عليكم
الأخت الفاضلة الأديبة الناقدة الراقية الدكتورة جلاء طمان
أشكر مرورك الموشى , بنور الحرف , ووهج الكلمات , ويعتلج بحرارة النبض , وسمو النفس , تنسجين قطعة أدبية , تتسامى روعة , وتعبق شذى , تختزلين فيها الصفحات , وتتوغلين في عمق أحاسيسي , وكيف لا ! , وأنت الناقدة المتميّزة , نافذة البصر والبصيرة .
أنت تكرمين نصي , بمرورك المشرف .
تقبلي احترامي وتقديري
أخوك
د. محمد حسن السمان