وقالوا لو تشاء سلوت عنها فقلتُ لهمْ فانِّي لا أشَاءُ
وكيف وحبُّها عَلِقٌ بقلْبي كما عَلِقَتْ بِأرْشِيَة ٍ دِلاءُ
لها حب تنشأ في فؤادي فليس له-وإنْ زُجِرَ- انتِهاءُ
وعاذلة تقطعني ملاماً وفي زجر العواذل لي بلاء
قيس
هذا المجنون الذي جعل ليلى شغلنا الشاغل ومعركته
لايسلو ولا يريد أن يسلو يتلذذ بالعذاب في حبها
مرارة لاتنقضي وحب ابد الدهر لاينتهي
كما في صورة وتعليق هنا نص وتعليق ....