الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سامحيني.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لله درك
ما أجملها من لوحة تبعث السكينة والراحة والاستمتاع في قلب من يتأملها
الراقي دائماً فيصل الخديدي
دمت في أطيب حال ودامت إشراقات الجمال المطلة من أعمالك المميزة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لله درك
ما أجملها من لوحة تبعث السكينة والراحة والاستمتاع في قلب من يتأملها
الراقي دائماً فيصل الخديدي
دمت في أطيب حال ودامت إشراقات الجمال المطلة من أعمالك المميزة
الفاضلة : يسرى شكرا لرقة العبارة وجميل الكلمة ... وهذا ليس بغريب على مبدعة إمتازت برقة المشاعر وصدق الإحساس ...وكل عام وأنت بخير
ودمت مبدعة ...
دائما شهادتي فيك مجروحة
فأنت الأخ والصديق
إعجابي يزيد بك يوما بعد يوم
دمت متألق
لا أقل من إبدااااع مميز.
الألوان والظلال تتمازج بشكل يبرز الصورة بشكل دقيق ، ودرجة السطوع تناسب جو القرية وتشعرنا بأن الصورة أكثر حميمية ومصداقية.
أحسنت جدا وسلمت الأنامل المرهفة أيها الفنان الكبير.
تحياتي
لاادري ان كنت مررت او شاهدتها عبر موقع اخر
تمنيت لو كانت الالوان اقوى لكن ربما ه صدق الرسم والتصوير
دمت مبدعا
فرسان الثقافة
ما شاء الله لاقوة إلا بالله
لوحة نقشت بألوان الذهب ..
مبدع كعادتك يا أبا نواف .. لله درك ودر ( الدار الحمراء ) التي أنجبتك ..
ولكن أين ( المشرقة ) من هذه اللوحة الرائعة وأين بيتنا !!
بورك فيك أيها الفنان الكبير بحق .. وسلم لنا إبداعك وتألقك ..
هذه القصيدة أرجو أن تكون مناسبة لهذه اللوحة الرائعة ..
يا صاحبيّ قفا با لبان واقتربـــا مــن المشّقر وادٍ غير ذي كدَرِ وأطلعاني على ما فيه من نعَمٍ من الثمار ومن أفنانه الدُّرَرِ وعرجا بي على مركوبةٍ صُنعت سيّارة ذات عزم غيرَ منكسرِ تسير بي في سَراةٍ عز ساكنها وعزَّ منها ترابُ الأرضِ والأثَرِ يا دارَ حمراءَ كم ألهبت ذاكرتي بالحبّ والشعر بالأحلام والسهَرِ وكم على صُفّةِ الأيام يُسعدني بيتٌ كريمٌ من الأخشاب والمدَر4 يادار حمراءَ كم أضفيت ذاكرتي شعراً من الرُّوح منقوشاً على القمَرِ نفحٌ من العطر منسابٌ بربوتها أم ذاكَ عبق زكيٌّ من سُقَى المطرِ أهدَى إلينا إلهي من فضائلهِ سِرباً من الغيمِ مُختالاً على الشّجرِ وأرسلَ الغيثَ مدراراً يعيدُ بهِ تلكَ المرابع شلالاً من الزّهَـرِ يارائعَ الغيثِ ما أنقى نسائمهُ ما أجمل الغيثِ في مدٍّ وفي قصرِ يهفو من الأفق والإبراق يُلهبُهُ والرعدُ يغرسُهُ في التربِ والحجَرِ
تحيتي وفائق التقدير