الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عيد المفاخر» بقلم ناصرنهير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حبٌّ عصيٌّ على التأويل» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أرق وما أروع هذه الأبيات!!
التي أنسدلتْ علينا كشجرةٍ مورقةٍ
تكسوها الخضرةُ والنضارة..
معاني رائعة..
والقوافي جاءتْ بانسيابيةٍ وجمال..
:
لكَ عاطر التحايا
وكُن بخير..
الحبيب المبدع مصطفى حفظك الله
هذه قصيدة من القصائد التي أراد الشعراء أن يقولها فمشت مواكبهم وراءها.
ها هنا صور آسرة ساحة تتلاحق، وأزمنة تتقاطع في انتظام جميل، وأصابع تحترق وهي تبحث في فضاء القصيدة الجميل عن جذوة للنار تستدفئ بها من الكلمات الباردة والقصائد " المُفَرَّزة" المثلّجة.
ها هنا يبدو عنترة ضعيفا كليلا أمام هدير العصر السريع، وها هنا يلقي الفارس سيفه، ويترجل عن فرسه، ويعلن أن ابنة مالك يجب أن تمتلك أسلحة الدمار الشامل حتى يمنحها قلبه.
وددت أن أطيل هنا ولكن نصك أيها الحبيب يخطف الأبصار.
فسلام عليك في الأولين والآخرين
أخي مصطفى الجزار
لله در هذا الحرف ما أروعه
وكأن بي أقرأ وحي البيان من هذا اللسان
أجدت ثم أجدت ثم أجدت
لا اخفي عليك كنت أتجول هنا بين أفياء الواحة بعد غياب طويل
ثم ارتأيت ان أنظر هنا
فوجدت سحرا طالت أسفاره مدائن نجد
تحيتي لك أيها الشاعر العظيم
غَزَةَ وإنْ رامَ المَوتُ في عجَلٍ
لكِ الرُوُحُ تُقْبَضُ فِي شَرَفٍ
نعم .. هذه هي القصيدة التي ظللتُ أبحث عنها حتى اهتديتُ إلى هذا الملتقى الرائع
الشاعر الكبير / مصطفى الجزار
تحيّة إكبار ٍ وتقدير ٍ لقلمكَ الرائع .. فتأثري بقصيدتكَ هذه يفوق كل وصف
ويشرفني حقاً أن أكون في نفس الملتقى مع شاعر ٍ مثلك
الله
الله
الله
دم للإبداع عنوانا،، وللتألق مطلعا،، وللتميز قمة ..
قصيدة في منتهى الروعة، رُبط فيها القديم بالحديث،، والخيال بالواقع، وتبدل الحال كيف يكون، كالمد والجزر في غدره وتقلبه ..
وأتت قصة عنترة العبسي وشجاعته لتضفي جمالا أخاذا على القصيدة ..
تقديري
فأتعس مازار الهوى قلب عاشق = وألطف مازار الهوى قلب شاعر