وما زال الحب في مرحلة البكارة

ونزولا عند رغبتك فهو للتثبيت.
الصفدي تقدير واحترام

الفاضلة سمو الكعبي
شكرا على مرورك الطيب هنا
وشكرا لتثبيت النص أيضا

الفاضل شجاع
أحتاج ألف سنة ضوئية
لأجمع فيها ما تناثر مني هنا بين سطورك
رائع بحق
كن بخير
تقديري واحترامي

الكريمة نور
أشكرك لهذا الرأي الجميل والحضور الطيب هنا بين سطوري
لربما يتلاشى العمر ولا نحزن ولكننا قد نتلاشى إن لم نجد قوت روحنا من الحروف

مودتي وتحياتي

كان لزاما علي أن تكون قراءتي لخاطرتك هذه بكرا بين القراءات الأخرى ،لكنه القدر أن تأخرت...الصفدي الرائع..أي صدق حمّلت حروفك هنا!!!لك مني إعجاب قاريء أدمن المكث هنا.

الكريم أحمد
آمل أن يكون ختامها مسك حين قرأتها في آخر ما قرأت
لك مني كل الود

نص جمــــــــــــــــــيل جدا

الكريمة حسنية
وافر الشكر لحضورك الجميل
لكِ التحية والود

المبدع السيد شجاع الصفدي المحترم

ذكـّرتني برسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان.
فيها من العمر ما سيأتي مع خبرة و وجع ما قد مضى
فيها من الوصف تداخلُ المشاعر بالحياة اليومية ,
مما يضفي على النص جمالية تشمل الواقع و الريشة العاشقة.
شكراً أيها المبدع.
كل التحية
مازن سلام
.....
.....
لو تسمح لي بالملاحظات التالية :
ـ لكن لا تنسِ أنكِ النبض// لا تنسي
ـ تمزجهما معا فينتجا معاني الحب // فينتجان
ـ أتدري, توقف الوحي قليلا الآن // أتدرين

الفاضل الكريم مازن سلام
أشكر لك حضورك الطيب هنا
وملاحظاتك
ولكن دعني أطلب منك سندا نحويا حول ما تفضلت به فلربما رأيكم صواب يحتمل الخطأ ورأينا خطأ يحتمل الصواب .

حيث لا تنسِ هي أمر تحذف فيه الياء وتبدل بالكسرة في حال المؤنث والفتحة في حال المذكر .

سأوضح وجهة نظري فيما تفضلت به والصواب يفيدنا جميعا بالطبع ولا مانع لدي من الاستفادة مطلقا إن كان ذلك ممكنا فالمرء يعيش ويموت وهو يتعلم ..

فينتجا , فسبب كتابتي لها هكذا من حيث الذائقة أن ينتجان تبين أن كذا ينتج عن كذا
الحليب ينتج عن الناقة
الشعر والنثر ينتجان عن الأدباء أو ينتجهما الأدباء
أما في حالتها هنا فقد وردت أن الضمير عن الفاعل أو الفاعلين عند مزجهما ينتجا معاني الحب والسفر ..
بعض الكلمات حين ننطقها نجدها ثقيلة في موضعها إن لفظناها على حالها
فينتجان معاني الحب والسفر ,, فينتجا معاني الحب والسفر .. هناك فرق

الملحوظة الثالثة ,, أوتدري , تختزل الواو أتدري
للمؤنث والمذكر هي صحيحة , أما لو سبقتها هل مثلا فالصواب هو هل تدرين ؟
إنما في حالتها أتدري أراها صحيحة

بكل الأحوال أشكرك جدا لملاحظاتك وحضورك الكريم هنا
على الرحب والسعة دوما
ولك خالص الود والتحية

كثير من الجمال والابداع هنا .. نص يحمل كل معاني الرقي والتعابير الرائعة

الاستاذ الفاضل شجاع الصفدي .. تحيتي واحترامي

ميـــــــــنا

الفاضل السيد شجاع الصفدي المحترم
....
شكراً على ترحيبك و إليك ما طلبت
أرجو أن يعمّ النفع.

حيث لا تنسِ هي أمر تحذف فيه الياء وتبدل بالكسرة في حال المؤنث والفتحة في حال المذكر

لا الناهية:حرف جزم وهو لطلب الترك والكف وهي ناهية تدخل على الفعل المضارع و تجزمه
وتكون علامة الجزم :
1. السكون الظاهرة على آخره إذا كان صحيح الآخر.
2. حذف النون إذا كان من الأفعال الخمسة.
3. حذف حرف العلة إذا كان معتل الآخر. (إذا كان الفعل المضارع صحيح الآخر ومعتل ما قبل الآخر فإنه يكون مجزوم بالسكون ويحذف حرف العلة منعًا لالتقاء الساكنين)
ـ تنسي فعل مضارع مجزوم مبني على حذف النون لأنه من الأفعال الخمسة و الياء للمخاطبة ضمير متصل في محل رفع فاعل مبني على السكون
....

فينتجا,فسبب كتابتي لها هكذا من حيث الذائقة أن ينتجان تبين أن كذا ينتج عن كذا الحليب ينتج عن الناقة
الشعر والنثر ينتجان عن الأدباء أو ينتجهما الأدباء
أما في حالتها هنا فقد وردت أن الضمير عن الفاعل أو الفاعلين عند مزجهما ينتجا معاني الحب والسفر ..
بعض الكلمات حين ننطقها نجدها ثقيلة في موضعها إن لفظناها على حالها /
فينتجان معاني الحب والسفر ,, فينتجا معاني الحب والسفر .. هناك فرق

الجملة واضحة و لا تحتاج إلى التعليل , و ليس الموضوع ثقل نطقها و موضعها ...
أمّا من حيث القواعد فإنّ مثنـّى الفعل ينتج يكون ينتجان
و الفاء المتصلة بالفعل هنا ليست فاء سببية حتى تكون ناصبة للفعل , و لأنّ الفاء السببية غير مستوفية الشروط .
بل هي فاء استئناف و لا محل لها من الإعراب , فلا تنصبه و لا تجزمه
فتكون الجملة/ تمزجهما معا فينتجان معاني الحب .

الملحوظة الثالثة ,, أوتدري , تختزل الواو أتدري
للمؤنث والمذكر هي صحيحة , أما لو سبقتها هل مثلا فالصواب هو هل تدرين ؟
إنما في حالتها أتدري أراها صحيحة

ـ قال ابن المعتز:
تلوم و دمعي واكفٌ فوق قبره......أتدرين من هذا أتدرين من كانا
و قال أحمد شوقي:
أتدرين ما مرّ من حادث...... و ما كان في السنة الماضيه
....
الهمزة المتصلة بالفعل هي همزة استفهام و لا محل لها من الإعراب
و هي لا تنصب و لا تجزم و بما أنّ المخاطب في الجملة هو مفرد مؤنث يكون الفعل تدرين و مع الاستفهام
أتدرين , و تصريف الفعل يكون واحداً بهمزة الاستفهام أو بدونها.
.....
تحيتي
.....
مازن سلام

كثير من الجمال والابداع هنا .. نص يحمل كل معاني الرقي والتعابير الرائعة
الاستاذ الفاضل شجاع الصفدي .. تحيتي واحترامي
ميـــــــــنا

الفاضلة مينا عبد الله
أشكرك لحضورك المشرق هنا
لكِ خالص الود والتقدير

الزميل الفاضل مازن سلام
ملاحظاتك على الرحب والسعة
بالنسبة للملاحظة الأولى فرأيكم صواب حيث النون " تنسين " هي التي يقع عليها الحذف

أمّا من حيث القواعد فإنّ مثنـّى الفعل ينتج يكون ينتجان
و الفاء المتصلة بالفعل هنا ليست فاء سببية حتى تكون ناصبة للفعل , و لأنّ الفاء السببية غير مستوفية الشروط .
بل هي فاء استئناف و لا محل لها من الإعراب , فلا تنصبه و لا تجزمه

وجهة نظري في هذه كانت أنها وقعت جوابا للشرط ولذلك تحذف النون "ينتجا "
لذلك نلفظ تمزجهما الجيم ساكنة لأنها فعل الشرط
إن تمزجهما ينتجا
هذه كانت رؤيتي لصوابها
أما أتدري في حديث عن رسول الله ص وهو يخاطب عائشة رضي الله عنها
روى البيهقي عن عائشة قالت: قام رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل فصلى فأطال السجود حتى ظننت أنه قد قبض، فلما رأيت ذلك قمت حتى حركت إبهامه فتحرك فرجع، فلما رفع رأسه من السجود وفرغ من صلاته قال: يا عائشة أو يا حميراء أظننت أن النبي صلى الله عليه وسلم قد خاس بك؟ قلت: لا والله يا رسول الله ولكني ظننت أنك قبضت طول سجودك، فقال "أتدري أي ليلة هذه؟" قلت: الله ورسوله أعلم، قال: هذه ليلة النصف من شعبان إن الله عز وجل يطلع على عباده في ليلة النصف من شعبان فيغفر للمستغفرين ويرحم المسترحمين ويؤخر أهل الحقد كما هم
بكل الأحوال أستاذ مازن أشكرك على الملاحظات التي منحتنا فرصة للحوار وفتح المجال للتدقيق المثري والمفيد للنصوص في الواحة
لك التحية والتقدير
[