إنـي تقلبـتُ فـي الدنيـا أجربُهـافما خلصـتُ بركـنٍ فيـه مُلتـزمُشمطـاءُ تخـدعُ والآمـالُ زينتُهـافيها الغرورُ وغطى سمَّهـا الدسـمُ***********************************عرش من البلاغه ..في قصر من الحكمه ..لشاعر ملك زمانه ..دمت متالقا ..
على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
إنـي تقلبـتُ فـي الدنيـا أجربُهـافما خلصـتُ بركـنٍ فيـه مُلتـزمُشمطـاءُ تخـدعُ والآمـالُ زينتُهـافيها الغرورُ وغطى سمَّهـا الدسـمُ***********************************عرش من البلاغه ..في قصر من الحكمه ..لشاعر ملك زمانه ..دمت متالقا ..
الأخ الحبيب القريب إلى القلب
كم تشدني هذه الحكمة وهذا الرواء الروحي الجميل العذب المنهل من شاعرٍ صادق مؤمن بمبادئ الأخلاق الحميدة .. ضمنها خريدة أدبية رائعة الجمال .
بورك فيك أيها الحبيب .
تحيتي وخالص المودة.
احترت اي بيت اقتطع لادور حوله ، لذا تراني ادور حول القصيدة باكملها ، وكانها بنيان مرصوص ...
وجدت فيها نفسا ابية ، وعقلا حكيما ، وشخصا، فهيما حاذقا ...
وجدت دعوة للصداقة،
على انها أسمى العلاقات ، وأنها البحر العميق... الذي يحتوي صنوف الكنوز، لكن فقط لمن يعرف الغوص فيه ، ويلامس أعماقه!
الشاعر الشريف عبد الله آل جازان
أبدعت ... فشكرا لك ...
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
بعض الشعر ، نقرأه لنثمل ... مثل هذا الشعر ، كأنه كـُتِبَ على جدار الذاكرة بالطباشير ...
ثمة شعر آخر ، نقرأه لنتأمل ... مثل هذا الشعر ، كأنه كـُتِبَ على ورق الذاكرة بالحبر ...
وثمة نوع آخر من الشعر ، نقرأه لنتعظ ... مثل هذا الشعر ، يصبح وكأنه نقش على جذع الذاكرة ...
قصيدة الشريف عبد الله هذه ، من النوع الثالث .... وتلك قناعتي الشخصية .
دَعِ التـوافـهَ لـلأنـذالِ تطلبُـهـا
واربأ بنفسِك أنـتَ الحـاذقُ الفَهِـمُ
لا تتركِ النفـسَ للأحـزانِ تقتُلهـا
وارجِـعْ لعقلِـك إن العقـلَ مُحتَكَـمُ
واختر خليلَك من قومٍ لهـم شـرفٌ
قومٍ أباةٍ .. إذا ما خوصِمـوا حلمـوا
واحفـظ صديقَـك لا تنكـر مودتـه
فالعمـرُ يذهـبُ والأيـامُ تنصـرمُ
إن الصديقَ لَيخفي عيـبَ صاحبِـهِ
يـدُ الطبيـبِ وهـذا جسمُـه سَقِـمُ
الحكمة هنا نهر يتدفق 000هذا مانحتاجه من الشعر
بوركت أيها الشاعر