أستاذي الشاعر الرائع
خالد عمر
مغترب قديماً ثانياً
بمناسبة إنطلاقة ديوانك وكم استمتعت كثيراً وأنا أقرأ فيه ... هنا أسجل هذه الأبيات المتواضعة لك :
قلل للحبيبِ بأنني أُجتاحُ فمتى سألقى فرحتي أرتاحُ ؟ ولأنني بين الدروب ممزقٌ أشكو لحالي والظروفُ رماحُ فأتيتُ ساحته الجميلة في الربا فيها الندى والزهرُ والتفاحُ أستاذي الفذ البديع منارُهُ متلألأٌ أنستْْ به الأرواحُ هذا أنا عبداللطيفِ محمدٌ سأل الكريمَ وقولهُ فواحُ أن يغدق الفضل العميم مباركاً لك يا صديقي والطريقُ فلاحُ
تحياتي وخالص تقديري