إنـي تقلبـتُ فـي الدنيـا أجربُهـافما خلصـتُ بركـنٍ فيـه مُلتـزمُشمطـاءُ تخـدعُ والآمـالُ زينتُهـافيها الغرورُ وغطى سمَّهـا الدسـمُ***********************************عرش من البلاغه ..في قصر من الحكمه ..لشاعر ملك زمانه ..دمت متالقا ..
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إنـي تقلبـتُ فـي الدنيـا أجربُهـافما خلصـتُ بركـنٍ فيـه مُلتـزمُشمطـاءُ تخـدعُ والآمـالُ زينتُهـافيها الغرورُ وغطى سمَّهـا الدسـمُ***********************************عرش من البلاغه ..في قصر من الحكمه ..لشاعر ملك زمانه ..دمت متالقا ..
الأخ الحبيب القريب إلى القلب
كم تشدني هذه الحكمة وهذا الرواء الروحي الجميل العذب المنهل من شاعرٍ صادق مؤمن بمبادئ الأخلاق الحميدة .. ضمنها خريدة أدبية رائعة الجمال .
بورك فيك أيها الحبيب .
تحيتي وخالص المودة.
احترت اي بيت اقتطع لادور حوله ، لذا تراني ادور حول القصيدة باكملها ، وكانها بنيان مرصوص ...
وجدت فيها نفسا ابية ، وعقلا حكيما ، وشخصا، فهيما حاذقا ...
وجدت دعوة للصداقة،
على انها أسمى العلاقات ، وأنها البحر العميق... الذي يحتوي صنوف الكنوز، لكن فقط لمن يعرف الغوص فيه ، ويلامس أعماقه!
الشاعر الشريف عبد الله آل جازان
أبدعت ... فشكرا لك ...
عيني على وطني
د. نورية العبيدي
بعض الشعر ، نقرأه لنثمل ... مثل هذا الشعر ، كأنه كـُتِبَ على جدار الذاكرة بالطباشير ...
ثمة شعر آخر ، نقرأه لنتأمل ... مثل هذا الشعر ، كأنه كـُتِبَ على ورق الذاكرة بالحبر ...
وثمة نوع آخر من الشعر ، نقرأه لنتعظ ... مثل هذا الشعر ، يصبح وكأنه نقش على جذع الذاكرة ...
قصيدة الشريف عبد الله هذه ، من النوع الثالث .... وتلك قناعتي الشخصية .
دَعِ التـوافـهَ لـلأنـذالِ تطلبُـهـا
واربأ بنفسِك أنـتَ الحـاذقُ الفَهِـمُ
لا تتركِ النفـسَ للأحـزانِ تقتُلهـا
وارجِـعْ لعقلِـك إن العقـلَ مُحتَكَـمُ
واختر خليلَك من قومٍ لهـم شـرفٌ
قومٍ أباةٍ .. إذا ما خوصِمـوا حلمـوا
واحفـظ صديقَـك لا تنكـر مودتـه
فالعمـرُ يذهـبُ والأيـامُ تنصـرمُ
إن الصديقَ لَيخفي عيـبَ صاحبِـهِ
يـدُ الطبيـبِ وهـذا جسمُـه سَقِـمُ
الحكمة هنا نهر يتدفق 000هذا مانحتاجه من الشعر
بوركت أيها الشاعر