المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد أبو نعسة
ابو نعسة...
شكرا لمرورك...
اننا ننتظر ذلك الفجر...
لعله قريب...
لكن.................؟
تقديري واحترامي
جوتيار
*في عيد الأضحى المبارك*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أهكذا» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: عطية حسين »»»»» ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد أبو نعسة
ابو نعسة...
شكرا لمرورك...
اننا ننتظر ذلك الفجر...
لعله قريب...
لكن.................؟
تقديري واحترامي
جوتيار
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم النجار
مريم...
وهل لنا غيره يجمعنا في هذه الحياة...؟
حبي..
جو..
رنين..حنين اصبحت انا نهر من الاحزان..لم اكن احب الحزن...لكن الايام وهذا الكابوس عندما اصبحا يتموجان في كياني شعرت باني احبكما انتما اكثر اكثر اكثر من أي شيء...حنين..لنستعد للسفر غدا.
كيف ترسم الانسان فينا بهذه الصورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبي لك
....
رنين..حنين اصبحت انا نهر من الاحزان..لم اكن احب الحزن...لكن الايام وهذا الكابوس عندما اصبحا يتموجان في كياني شعرت باني احبكما انتما اكثر اكثر اكثر من أي شيء...حنين..لنستعد للسفر غدا.
كيف ترسم الانسان فينا بهذه الصورة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
حبي لك
....
هنا قرأتك ..
حنينٌ لموتٍ هو بمثابة إراحة من ثقل حياة مثخنه..
ورنينٌ لأجراس تعلوا في السماء الثامنة تعلن وجيعة تريد الأمان..
ومهندٌ يريد ان ينهزم من دمار الحرب ليحيلها حبا..ليبقوا معاً..
جو..
سردك آسر ولم تبرد به سخونة الألم..
حبي
فاطمة
المتألق جوتيار
سعيدة بلقاءك ها هنا.
تمكن من آليات السرد.. قدرة هائلة على شد القارئ
و رغم ألم مسيطر، يبقى وهج حرفك ورديا.
أحييك و أشد على يدك.
ودي و تقديري
بمهارة عالية رسمت لوحة معبرة من سيمفونية الحزن العراقي والتي مازالت
إلى الآن تحكي قصصا في سرد تراجيدي ينزف ألما ووجعا
تغوص عميقا في تعاريج مؤلمة بمحمول موجع من واقع
كتب على الشعب العراقي ان يعيشه
قصة قوية الملامح كتبت بمفردات عالية رصينة
وسبكت بنسيج حرفي متلاحم.
عمق وفكر وجمال فشكرا لك.