حبيبتي... إن وّشْوَشَتْني كالحياءِ حبيبتـي رقَصَتْ لِعَيْني كالبشائـرِ هُدْبُهـا و اختارَ قَلبي أن يَطيـرَ إلَيهـا فبريقُ عينيهـا مراكِـبُ عِفَّـةٍ أمْواجُهـا تَجلـوا حـلا خَدَّيْهـا و على المَدى يَغْدو حنيني نورساً يجتاحهـا ليمـوتَ بيـن يديهـا شينـدال