مسك وعنبر وزعفران ...
حوار نابض ...
تحياتي
ودمت متالقا..
في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
مسك وعنبر وزعفران ...
حوار نابض ...
تحياتي
ودمت متالقا..
مجذوب أخي المكرم
قصيدة جميلة القصد والقصيد
بارك الله بك شاعرًا قديرًا وأخلا جليلا
أختك
بنت البحر
حسبي اللهُ ونعم الوكيل
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا
لازلنا نحارب بالكلمات وحدها .... فلا نعيد للأشياء حقيقتها ... نزعم أن النصر حليف للصابرين ولم نصبر على تغيير واقعنا
العدو - أذله الله - شاهد قابليتنا للإستعمار ... فاستعمر هممنا
\
عوفيت أيها الجهبذ
الإنسان : موقف
إذًا فقد حيل بينك وبين الجمال الذي سيظل عصيا حتى ينجلي الهم الذي ( فتت المقلا )هل ْ من ْ جمال ٍ بهذا الأفْـق ِ أطرُقُـهُ
حتى أ ُعِيدَ مـنَ الأيّـامِ مـا رَحَـلا
هَا قدْ أعدْتُ إلـى الأشيـاءِ غرْبَتَهـا
منْ دونِ قحْطٍ رَمَى الألفـاظَ وانْتَقَـلا
أقصى الذي بَلغَـتْ بغـدادُ يَسْبقُنِـي
ولـن ْ أ ُسَابِـقَ همًّـا فَتَّـتَ المُقَـلا
أما نحن فقد نالنا حظ منه بفعل أثر نصك الفاره
"
مجذوب الجذاب
زهدك في المدح كمم أفواه الجمل التي تليق بك فاقبلني معجبا وكفى
الشاعرالعذب مجذوب المشراوي
أكثر من رائع . . يالشعرك الجميل
دمت ودام ألقك . . أخي سلمت ويسلم حرفك
أخوك
محسن شاهين المناور
الرائع الجذّاب المبدع مجذوب العيد
قصيدة رائعة أسمى من الإشادة وأجل من الثناء بدأت بهذه الصورة الجميلة وامتدت من الإبريق النصف فارغ حتى وصلت براميل الزيت الممتلئة الطافحة ، تجلّت فيها الشاعرية المتألقة وبرز فيها ذكاء الشاعر الألمعي
أحييك يا صاحبي ولا فض فوك
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !