لم أعد أحسب زمني بالساعات ...بل بشهقات قلبينا إذ يجتازان رحلة الفناء ببعضهما ...
سنصل .. أؤكد لك ... أننا سنصل ... إلى أنفسنا بهذا الحب الساحر
ياملاذي
قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»»
لم أعد أحسب زمني بالساعات ...بل بشهقات قلبينا إذ يجتازان رحلة الفناء ببعضهما ...
سنصل .. أؤكد لك ... أننا سنصل ... إلى أنفسنا بهذا الحب الساحر
ياملاذي
الإنسان : موقف
الفاضل خليل حلاوجي
رائحة الشعر كرائحة الاقحوان
ونحن الأريح الذي يحن إلى الارواح الحُرة
أنا الانتظار .... وأنت السفر ..
والعشق محطات وصور ...
فكوني للخليل وطن ومستقر ...
زورقي ينام في أحضان مرساك ...
وأمواجي تبحر ... بشوقي ... غوثاً لرؤياك ...
أشتاقك
لن أخاف الظلام مادمت أعانق نور الله
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك
لم تختفين عني؟؟
...
أتسألني ؟؟
لا تسألني ...
افتح كفك وانظرني , ثم احملني, لا أختفي عنك, بل أختفي عن ليلي, أجدل فتائل شموعي الذائبة في دموعي, وأستعير من رماد البحر, جمرة من رذاذ...
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
ألم أن نكون بعيدين ... عن بعضنا
وألم أكبر أن نكون معاً ...
كيف أخرجتني من صومعة ودادي .... وغربتي ؟ كيف ؟
كنت أعلم أن ثمة ملاك يطوف حولا ترانيم مودتي ... يحرسني ...
هو أنت ِ
انتظريني قرب نافذة الحلم ،
فإنْ طال غيابي ؛ أنظري للقمر ،
فإنْ غاب القمر نامي ،
واتركي النافذة مفتوحة قليلاً ،
وترقبي سحائب شوقي ،
واغفري لي تأخري ،
فوا لله ما منعني عنكِ إلّا الموت ؛
وبعدكِ عني موت ليس كأي موت .