وأنا أضم صوتي لصوت أخي الدكتور سمير فقد تجاوزت حد الحرية التي تسعى إليه يا معاذ في ردودك ، وقد كنت أميل إلى جل رأيك ، وآخذ عليك الحدة ، ولكنني هذه المرة رأيت الصواب يجانبك ، أو قل إنك تجانب الصواب، وما حاورتك الحرة إلا بالحجة والدليل ،وأتت إليك تمد يد العفو والتسامح ، ولكنك رددتها بأعنف رد ، وكم كنت أود لو أنك عدت إلينا كما نعرفك ، ولكنك عدت بثوب جديد لا نرتضيه لك ، ولا نرتضيه للواحة ،وأنت تعلم منزلتك عندنا..
أرجو أن تجد سبيلا لتصحيح ما قد سلف..
لك حبي وتقديري