الأديبة الراقية وفاء
نصك سردي بحت ، إلا من حوار النفس ، وهو مع سرديته جميل جداً إذ أحسنت التصوير بطريقة رائعة
بوركت
قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الموضة الممرضة والقاتلة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الأديبة الراقية وفاء
نصك سردي بحت ، إلا من حوار النفس ، وهو مع سرديته جميل جداً إذ أحسنت التصوير بطريقة رائعة
بوركت
ما أجملك أيتهاالقاصة المتالقة
منذ خطوتك الأولى في النص واعتبارا من العنوان، تبدأين توجيهك الذكي لشطحات خيال القاريء واستباقه الطبيعي لتداعيات الحبكة، فترسمين بكرات ثلجك مساحة بيضاء ناصعة وتائهة الحدود، لتسقطي في فراغها اللوني ملامح الوحدة وضيق ذات اليد وارهاصات الواقع ...
مبدعة فكرة ومعالجة
دمت بالق
ربيحة ..رنيم ووفاء شوكت ..ألم أقل لكم بأن هذا الصباح هو صباح النزف الأنثوي الباذخ ..ثلاثة نصوص كأضلاع المثلث الذهبي في خاصرة الإبداع ..فهل تولد الآلام كل هذه المفردات المتخمة بالروعة والصدقية .. إن الحرف هنا يضج يكاد ينفجر من شدة كثافة التلوين ..فيا ابنة النور والإشراق يا عزيزتي وفاء شوكت ..حفظك الله قلماً مرهفاً وإحساساً نبيلا مدي الأيام والدهور .
نص قرأته فوجدته درة أدبية تتألق منها الصنعة الأدبية الواعية بالأساليب والتراكيب والصور المصاحبة ، ولكن كان أجملها هذه السردية التلقائية وهذه الالتفاتات الذكية بما يضحك حيما ويبكي حينا ثم هذا الربط الحصيف بين واقع الحياة المرير وبين الحلم المنطلق في براءة طفولة ، ثم هذا الطرح اللبيب لتوضيح أن ليس في حلم الإنسان بما يحب الخير دائما فعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم والله تعالى هو العليم الحكيم.
لولا أنني أثق بأن أي قول غير المدح يزعج ويؤول لسوء لكنت أشرت لغبار كثيف لعل الزمن تركه شاهدا له على هذه الدرة الأدبية المتألقة .... هذا إذا سلم المدح ايضا.
دمت بكل الخير والرضا وملأ الله حياتك بالدفء وأبعد عنك كل مدفأة شامتة!
تحياتي
الراقية وفاء شوكت
نص يفتح أبواب التأويل وتعدد القراءات
فكل ما تم توظيفه في هذه القصة يحمل أبعادا مختلفة ابتداء من الثلج والنور والظلام ..... إلى الانزواء والخروج...
عوالم مغلقة وأخرى منفتحة تثير الأسئلة بطريقة غير مبارشرة....
تقديري
الرائعة وفاء شوكت
ما أن ألج نصا من نصوصك إلا وتعتريني تالدهشة
فكرة بسيطة تستثمرينها بذكاء القاص لتصبح
قصة تعالج آفة من آفات المجتمع أو تذكر بجانب خفي
من الجانب المظلمة التي لا يعيرها الناس اهتما كبيرا
أو تسلط ضوءا على مآساة تعاش أو مشكلة يعيشها نفر من الناس أو معاناة قاسية
وهنا سلطت ضوءا وفضحت تسترا ونبهت الى وضع معاش
ولكن بذكاء القاص المتمرس دونما إشارة مباشرة
وجعت القاريء يصل الى ما تريدين قوله دونما تدخل مباشر
الثلج و.. الوحدة ومعاناتها
الصقيع , الكهرباء , البيوت الطينيه ( ويعني أناس بسطاء ) وما يحتاجونه من رعاية
الشوارع والطرقات وما تحتاجه من صيانة .... الخ
كنت هنا وفي كل مكان ... مبهرة
شكرا