:
إن الحرف هنا يسكر الألباب ...!!
قرأتك حد التيه أستاذي د.سمير ....!
رائع وربي ..
سلمت وبإنتظار المزيد من خمر حرفك
أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
:
إن الحرف هنا يسكر الألباب ...!!
قرأتك حد التيه أستاذي د.سمير ....!
رائع وربي ..
سلمت وبإنتظار المزيد من خمر حرفك
السمير الجميل
رائع ومميز هذا البوح
الشجي والمناجاه التي تلامس القلوب
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
المبدع، د.سمير العمري
أي كلمة ستشوه المكتوب هنا، سأتلذذ بصمت صحبة حروفك الراقية الرائعة.
دمت بإبداع.
تحيتي ومودتي.
أبا حسام .. الغالي على قلبي ..المستعمر في ذاكرتي
ربما قد حفظتُ عطر بتلاتك الزاهية الزاهرة بكل معاني الإحساس الراقي ،
وأختلس منها بعض لأرسلها لزوجي كرسائل موبايل .. فالسماح
لأن حبك ملك فؤادي .. اللهم لا رياء ...
شكرا لطيبة قلبك وعطائك ألا محدود
كن بخير
كنت هنا حيث دب النبض ...
وعجز الحرف
سيدي المكرم د. سمير ...
لن أعكر ألوان بتلاتك الجذابة بثرثرتي
فلملمت صمتي لأنصرف بعدما أثملني جمال الحرف
قبل أن أضل طريق العودة
ولي عودة مؤكدة لأنهل من معينكم الخصب
جل احترامي لسموكم
أحترت ومكان البتلات أين سيكون غراسها أجمل بنورها وتقديراً لها
أغرسها في العقل لتورِِّق علم وثقافة وأدب
أم أغرسها في ذائقتي التي أزهرت من حرفك الدهشة !وهي تنحني لك احترام
أم لأجعل مستقرها ثرى الروح التي تتغذى من الحب والحنان والوفاء تقتات
بل لتكون وطن لكل الكيان والوجدان
بتلات تلون الإحساس والذائقة وارتواء روح ورئاء أنفاس
د.سمير العمري
نبض واحتنا أستاذنا
لعصر مضى نعرف كلنا أن هناك الشاعر الأشهر
شهد له التاريخ وإبداعه سطَّرته دواوين ومعلقات وكتب
أبو الطيب المتنبي
وأقسم ولا أبالغ هنا مع أنه نثرٌ لك
ولكنك متنبي عصرنا وذكائه وجليل مشاعره بها أغرقنا
كم نحن محظوظون وهنيئاً لنا بك أستاذنا قديرنا
جنَّةٌ من الحروف ودرر الكلام أصطفت وجعلت منها عقد ثمين
زيَّنَ عُنُقَ النثر وبريقَ ماسه عانق من قلوبنا الأبصار
دمت منارة في قلوبنا ومدرسة للثقافة والأدب
الإحترام والتقديرلك مع جورية الود
وطني أنت النبض في شريان دمي
ما شاء الله
رب صمت أبلغ من كلام
أيها الحبيب ما زال إبداعك يتوالى
بما لا نتوقع بالجديد
كل الحب
مشاعر لا يكتبها غير عاشق عاشق
في معشوقة لا يرى لها في النساء مثيلا
ونثر من أجمل ما يقرأ المرء
تسبح معه في بحور من الأحلام البراقة
شكرا لك أيها الأمير
بوركت