هل قلتِ..
دعكَ الآن مني وحاول ان تكتب شيأ ً..
دع الأحزان تنفذ منكَ..الى اللا مدى..
قد تغرق .. سفائن حزنك في متاهة عينيَّ..
ألست من اخبرني انهما بحرٌ مجهول لكنه ساحر الزرقة..!؟
بلى..
ولكني ..إن كتبت
أخاف أن لاتجد احزاني لحظة مماثلة للبكاء..بين يديك
حين تكون الكلمات بحاراً ..في غيابك...!