العزيزة منى......
جميلة هي الصورة الشعرية هنا ، واللغة بديعة ....
محبتي
جوتيار
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
العزيزة منى......
جميلة هي الصورة الشعرية هنا ، واللغة بديعة ....
محبتي
جوتيار
نص شعري معبر وجميل.
سعدت القراءة لك.
أهلا بك دائما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
جميل جدااا سيدتي الفاضلة ,وشاعرتنا المكرمة /منى/
القادمة على صهوة الإبداع .قرأت همسك العفيف.
حروف محملة بازاهير الكون .
فمشاعر الحب من الصعب ان تحتويها الكلمات
لذا ستبقى ممتنة لقلمك الذي حفر على هذه الصفحة بلسم الحب .
حفظك الله عزيزتي .ودمت لنا في الواحة الخضراء نرجستاً .
ليوفقنا الله
للخبب جماله ونكهته
وهنا بشرى بشاعرة واعدة
لدى قراءة القصيدة يلزم استحضار إيقاع الخبب لتتم قراءتها على وجه ينسجم معه
لحبيب همه يطويني
= (لَحَ) بي بن همْ ( مُهُ ) يطْ وي ني = (2) 2 2 2 (2) 2 2 2
وقراءة همّه (و) = (همهو ) تكسر الوزن والأصل في الهاء هذه إشباع حركتها ولكن يجوز في الشعر إشباعها وعدم إشباعها حسب ما يقتضيه الوزن وإن خالف الأوْلى.
للبحتري:
وتماسكت حين زعزني الدهـ ......ـر التماسا منهُ لتعسي ونكسي
فهنا (منه ) تلفظ حركة هائها مشبعة مع أن الأولى عدم إشباعها
أشكوه آهاتي يحميني
=أش كو 0(هُأَ) ها تي يحْ مي ني = 2 2 (2) 2 2 2 2 2
هنا أيضا تلفظ آهاتي ( وهذا نطقها السليم بهمزة مفتوحة بعده ألف ) أَهاتي بهمزة مفتوحة مع حذف الألف.
هذا من حيث الوزن وأما من حيث لفظها هكذا مراعاة للضرورة الشعرية فلا أدري مدى جوازه.