لقلبي رنَّة ُ الأوجاع ِ ..ذابت ْ مباهجُهُ وأرَّقَه ُ الجميع ُ ..وتَسْألني لمَ الآلام ُ خَلفِي ؟ وما آذاكَ برد ٌ أو صقيع ُ شربْتُ على الظــَّمَا مرًّا فمُرًّا وما نفع َ الخريف ُ ولا الرّبيع
الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أغنية لها...» بقلم فاطمة العقاد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لقلبي رنَّة ُ الأوجاع ِ ..ذابت ْ مباهجُهُ وأرَّقَه ُ الجميع ُ ..وتَسْألني لمَ الآلام ُ خَلفِي ؟ وما آذاكَ برد ٌ أو صقيع ُ شربْتُ على الظــَّمَا مرًّا فمُرًّا وما نفع َ الخريف ُ ولا الرّبيع
رائع أخي مجذوب
كما أنت دائماً
تحيّة وموّدة
سلام الـلـه عليكم
الأخ الغالي الشاعر المجدد مجذوب العيد المشراوي
أنت تدهشني في كل مرة , تأتي بجديد مختلف , تبحر في فيافي الابداع , بمجداف استاذ ,
له صدق إحساس , ولمسة فنّان , وبصيرة صوفي , وبصر صقر محلق , البيت قصيدة ,
وهم ثلاثة في لحمة جميلة موفقة , ورحلة ألق رائعة , وصدق من قال: إن الكرام قليل .
تقبل محبتي وإعجابي
أخوك
د. محمد حسن السمان
الشاعر الرائع / مجذوب العيد
لن أتكلم عن جمال القصيدة فذاك مما نضيع فيه الوقت فالجمال لا يحتاج إلى إشارة هو يشير إلى ذاته من ذاته
فقط أردت أن أشير إلى مقدرة في هذه الأبيات تختزن الحكاية كلها
لقد استطعت أن تنوع من الضمائر لصالح تصاعد الحدث والخروج من موقف لموقف ـ صدقا ـ باقتدار سمّه الالتفات إلا أنني أركز على التأثير أكثر من المسميات
إن استخدامك لهذه الإمكانية جعلتنا نقع بين أوجاع ثلاث ( ضمير الغيبة الهاء في مباهجه ) ليسرح الخيال في الكيفية والجمع بين الأسباب في تنوع الفعلين ( ذابت / أرّقه ) حكاية وحدها
الخطاب في الجمع بين الضمير المستتر ( أنت ) في تسألني والكاف في ( آذاك ) حيث الاستمرارية للفعل المضارع وبقاء التساؤل مطروحا ومشروعا كحكاية أخرى تبيح لنا أن نتخيلها وتسمح لنا به
ثم الأنا كنهاية للحكايات لتنصب الإشكالية ولتصل الحكايات مجتمعة معا في الذات الدال عليها ضمير ( تاء الفاعل ) كنهاية وإجابة قاطعة لحكاية في مجملها تتنوع الحكايات والأوجاع والتي لا ينفع معها تتابع الفصول وتغير الأزمنة
مودتي
الشاعر المبدع ..
المشراوي الحبوب..
أبيات قليلة ..
قراآت لامتناهية ..
ولو لا المرارة ..
ما عرفنا الحلاوة ..
هكذا الحياة ..
لذتها في المتناقضات..
دمت متألقا..
حياك الله..
سيدي الكبير المفضال الشاعر السامق مجذوب العيد المشراوي
تحية الاسلام
حضورك المميز في هذه الواحة الشعرية
ترك اثرا كبيرا في صميم الفؤاد
يا امير المنابر الشعرية
لك كل تحايا المسجد الاقصى المبارك
وتحايا المرابطين الذي ما زالوا على العهد قابضين على الجمر
الى ان يزول الاحتلال الصهيوني البغيض
وتتحرر المقدسات من رسغ المحتل وزباينه قتلة الانبياء والمرسلين
دمت بحفظ المولى
باحترام تلميذك
ابي مازن
لقلبي رنَّة ُ الأوجاع ِ ..ذابت ْمباهجُـهُ وأرَّقَـه ُ الجميـعحقيقة الجميع أصبح يؤرق ، والكل يرمون بأوجاعهمالله يحفظنا
هو ديدن الحياة وناموسها أيها المجذوب الجميل.
لا غضاضة!
ومضة شعرية معبرة وجميلة حقا ، لا فض فوك!
تحياتي