:
لن تفهمني ولن أفهمك...!
على كلانا أن يسير في طريقة ...
سأسير في طريقي ولــ تسير في طريقك ..وإن كنت واثقة إنني في طريقي سأجد منعطفات كثيرة وكلها تودي إليك...
ولكني سأحاول أن أسير دون أن ألتف الي إحداها ...
:
منار
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الوطن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تقطعوا حبال الود.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
:
لن تفهمني ولن أفهمك...!
على كلانا أن يسير في طريقة ...
سأسير في طريقي ولــ تسير في طريقك ..وإن كنت واثقة إنني في طريقي سأجد منعطفات كثيرة وكلها تودي إليك...
ولكني سأحاول أن أسير دون أن ألتف الي إحداها ...
:
منار
سأنساني اليوم، سأرقع جروحي قليلا لأنزف غدا،
سأنام قليلا لأسهر غدا، سأجمع أوراقي قليلا، لأحرقها غدا.
سأرقص اليوم نسيانا لأرقص غدا ألما.
جميل أن تؤجل بعض الأشياء للغد.
أهو السفر إذاً ؟
كنتُ اظنه ..
متى ما لفظتنا أرضٌ الى أرضٍ
أو..حاضر الى.. حاضرٍ..
ماض الى.. ماضٍ..!
غربة..الى غربةٍ..!
ها أنت ..
تغادر الى .. اقصى الأقاصي..!
لكنك ..لم تبرح.. وهادَ قلبي ..
قيدَ..أنملةٍ ..!!
الفكـرة ُ..العالـية ُ..
لا تحتاجُ.. لصوتٍٍ..عـال ٍ..
بكيتُ مرة وأقسمت ألا أبكي ثانية أبدًا
بررتُ بقسمي
لي فترة طويلة جدًا لم أبكي
لكن عيناي تؤلماني
تحرقاني بشدة
لا أعرف لم؟
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
قالها أبو الطيب :
خلقت ألوفاً لو رجعت إلى الصبا ... لفارقت شيبي موجع القلب باكياااااااااااااااا
الإنسان : موقف
أرسلُ لكِ..
الرسائلَ بين الحين ولآخر
وأعلم أنها ستعود اليَّ ..ممحوة الملامح
لا أرض لكِ ..ولاعنوان للدلالة !
لأني كتبتها بحبر اللوعة..
والقيت بها ..في نهر الروح..!
حبر اللوعة ... يبحث عن بياض السطور .. في دفتر المظالم
أنا ... الهامش إذ تنتصر على المتون
الغراب الذي اراح هابيل فاوصله الى مستقره ومثواه تحت التراب، فضلا عن هدايته لقابيل الذي طوعت له نفسه، غرز اظافره يسفك بها دم اخيه اذ لم تخترع بعد السكاكين.
هذا الغراب انفع مني ومنك وان كنا نحجم عن اكل اللحوم الحية منها والميتة.
وانت وقد شاهدت ديكة صرعى اراف مني وانا اعايش الناس في بلادي صرعى كأحياء داخل اكفانهم يذبحون ببشاعات الحس وفجور الساسة وغوامض العمائم وخرافات التمائم
ديكك ذبح فاستراح واهلي في الانتظار متخمون من لافتات الاحرار
اما ابي فهو كابيك، لاهابيل عنده ليقتله، عاش حياته كلها يصارع طاقة خفية سكنت اعماق ذاته الانسانية، فينتصر على كل الحاحاتها. تطال يده الديكة والظأن ولم يتجرأ لذبح انسان.
هنيئا لك اذ ادرت وجهك بشجاعة لبشاعة ما شاهدت في طفولتك، وكأني اقف اليوم معك وكلانا حيران خوف اقحامنا في الحلبة، لا تنفعنا اقلامنا فنكسرها، ولاينفعنا هروبا لنمارسه،
في ذلك اليوم ساترحم على ابائنا الذين امتهنوا السلام بالسكاكين، فهاب الناس اياديهم وهم يبنون ويفرحون ويذبحون.
خليل حلاوجي، «الموصل العراق»، 17/02/2005
جريدة الشرق الأوسط
اخي خليل
مااجمل رسا ئلك
كلمات اختلطت بمشاعر جميله ولكنها صادقه,,
يعطيك العافيه ..
وتحياتي لك ولقلمك
أحيانًا تكون محاولة إثبات الصحيح لبعض الناس خطأ في حد ذاته.