لـك الحــــذاء !

رائعة أخي أحمد


يستأهلها بوش
ولكن ليست على رأسه
بل على قفاه

أحسنتم

لعن الله كل من شارك في إراقة هذه الأنهار
وياليت الحذاء قد وجه لوجوه الخونة والعملاء فهم أولى به ...
قصيدتك جميلة جدا أخي الحبيب
أشكرك وأتمنى لك دوام التوفيق

سيدي الكريم الأستاذ / أحمد يوسف
شكر الله لك هذا المرور وهذا التعليق .. ولعنة الله على الظالمين

مع خالص تحياتي ومودتي

الحديث عن ( الأحذية ) في الشعر ، ( بشكل عام أقصد ) قد يسلبه بعض جماله ، أما في قصيدتك هذه ، فقد زادها جمالاً على جمال .
تحية عطرة لك أخي أحمد .

شاعرنا القدير / أحمد الأقطش
شكرا على هذه القصيدة التي وثقت حدثا ستظل الأبصار شاخصة إلى عليائه
للحدث دلالات معنوية لا يتسع المقام لبسطها، لكنها باختصار تخبرنا: أننا أمة لن تموت بإذن الله.
إنها إرهاصات الفجر القادم رغم كيد من كاد ويكيد ..
تقبل خالص الشكر والتقدير والتحية.
ودمت بخير وعافية

سيدي الكريم الشاعر الأستاذ / سالم العلوي
هي إرهاصات حقيقية .. وبوادر لم يكن سنوحها من فراغ .. فالنبض حيٌّ بإذنه تعالى

كل الشكر لك على تعليقك الكريم وكلماتك الطيبة

مع خالص الود والتقدير

لا فض فوك أخي الشاعر المتألق الأقطش
قصيدة بحق رائعة
يستحق الحذاء وأكثر
أنهى سياسته الحاقدة باستقبال حذاء وأراها قليله في حقه فالحذاء بجانبه مقدسة
فهو صاحب فكرة جوانتيناما وغزو العراق وافغانستان وحصار غزة وكل مصيبة وراءها هذا المعتوه المجرم بوش.
تحياتي لقلمك النبيل وشاعريتك الجميلة.

سلمت يمينك أيها الشاعر الجميل
رائعة المعنى والمبنى
تقبل التقدير والاحترام والدعاء
وتحية بحجم السماء

أخوك المحب /
محمود جابر

الأخ الكريم أحمد الأقطش
قصيدة جميلة معبرة عن مشاعر
كل مواطن يهتم بأوجاع كل اخوانه
العرب في كل مكان
أجدت.. سلم قلمك ودام تألقك

سيدتي الكريمة الأستاذة / أديبة نشاوي
هي الأوجاع .. وهو النبض .. وهم العرب !

شكراً على هذا المرور الرشيق وتقبلي أصدق التحايا

بوركت أخي الكريم على ما جاد به قلمك
وأسأل الله أن يفرج عن أخينا منتظر الذي صار رمزا للعزة والإباء
وتقبل مروري المتواضع نصرة لهذا الأبي

نطق الحذاء بكبرياء لا فض كعبك يا حذاء ما كنت أعلم أن صو تك فاق في الشجو الحداء سلمت يمينك منتظر وكُفيت شر الأشقياء ودعت بوشا بالحذا سلمت يمينك والحذاء

أخي الكريم الأستاذ / سيف الدين
بارك الله فيك .. وأسعدني مرورك وتعليقك

ولك مني خالص الود والتحية

نَهران كانا في العراقِ .. فأصبحَت=كلّ الدماء بأرضه أنهارا

ذروة القصيد هنا
لافض فوك أخى الشاعر المغوار أحمد الأقطش

رائعة أخي أحمد


يستأهلها بوش
ولكن ليست على رأسه
بل على قفاه

أحسنتم

سيدي الكريم الشاعر الأستاذ / إياد عاطف حياتله
أحسن الله إليك وأعزّنا وأذلّ المتجبّرين

ودمتم في ألق