لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
خذي يا فلسطين الأبية
ما علينا من الحقوق
و تأكدي من كل هذا
بأننا مرضى العقوق
تحت الركام هناك
صوت القصف
ووابل البارود
في أثر الرياح
يسابق صرصر الخطف
صرعى
وجرحى
وجوعى
ذخائر القطف
ومواكب الموتى
بأعراس الجنائز
ترتدي لون الحراب
والشظايا تناثرت فوق الدروب
ولون زيتون السلام
وأجنحة الحمائم
تزرع الواحات
بالقمح المنزه من يراع
والمعذب فوق هامات السحاب
من خيانات الصراع
تحصده القذائف كالمناجل
و أشرعة السفائن
حين تسدلها الرياح
على هدير الموج
تنسحب الرمال
على الدفائن
حين تنهمر الدماء
على المساكن
تهدلت البصائر بالرماد
أنفجرت عروق الأحمرار
وأتشحت عيونها بالحداد
من المحيط الى الخليج
ونحن على قذى الصمت
خذي يا فلسطين الأبية
ما علينا من الحقوق
و تأكدي من كل هذا
بأننا مرضى العقوق
وهنا أنا لا أملك
سوى أدمعي
وحشاشتي المجروحة
تبكي على الفناء
بحسرة الأيتام
حين تودع الأباء
منذ الصباح أنا هنا
لم يدنو صوتا من صد ى
سوى رياح تغلق الأبواب
حين تعاود الأصوات صمتها
في المقاعل و المحافل
خذي يا فلسطين الأبية
ما علينا من الحقوق
و تأكدي من كل هذا
بأننا مرضى العقوق
الأخ المبدع محمد معروف آل جلول
لم اجد ما اواسي به هذا الوجع الطاهر سوى بنثار حرفي
تحياتي
[/SIZE]
أخي هشام..
كلمتك أثارت قضية هامة ..
تمثلت في ادراج الغرب لإسرائيل في قائمة الاهتمام ..
ليتأكد أن الغالب غالب..والمقهور ..مقهور..
وإذ أشكرك على التنبيه ..
الخلل أراه في المجتمع المدني الذي سلم عنقه لسلطة الخفاء ..
تعبث بمصيره وثرواته كيف تشاء ..
هنا الخلل أنا واثق ..
علما بأن غزة مكان يحوي كل الأطياف الفلسطينية ..
دون تمييز ..
خالص تحياتي..
تحياتي..
المحترمة شمس ..
هذا البطل الزيدي نصره الله ..
كشف للعالم بأسره ان المسلم مبدع ..وراقٍ..
وبالأمس حزب الله برهن أن القوة قوة عزيمة ..لاآليات ..تشبه فيلة إبره الحبشي..
وغزة تثبت أن الأمر بيد الله لابيد مخلوقاته ..
أقول لو وجد الصهاينة فرصة لاختراق الأسود ما تأخروا..لحظة ..
ولكنهم يهابون الموت..ويعرفون مصير بعضهم ..إذا ما سوّلت لهم نفوسهم بذلك ..
وجيران غزةأسود أيضا ..
وأنت التي تنفاس الرجل في جهاد القلم أيضا بطلة من الدرجة العالية ..
دمت عالية غالية ..متألقة ..
شكرات على الكلمة الطيبة أختي الكريمة ..
خالص
السلام عليكم ورحمة الله
وتظل غزة .. نبض العزة وتظل قوية وأبية
رغم ما يحيطها من جدران الصمت والتخاذل
وتظل رمزا للصمود والشموخ مهما تكالبت
عليها الأمم طوال فصول السنة ليلا ونهاراً!!
لا اعلم هل اكتب واحزن لاجل غزة للحصار
ام لتفرق الاخوة، الذي نجح العدو بخلقها،
فبين استسلام ومقاومة.. بين فكي كماشة
ضاعت حقوق الناس البسطاء المساكين..
استاذي الفاضل اخي العزيز
معروف حمد آل جالول
ابدعت بنسج الصورة الحقيقية
وشبك خيوط الواقع من كل الاطراف
بعمق وقوة واسلوب فائق الجمال..
قطعة نثرية مؤلمة وحزينة ممزوجة
بالامل والحب والخير فسلم قلمك المميز
ولك عظيم امتناني وتقديري
على شعورك الاصيل النبيل
أما أنا فأهدي إليكَ وإلى عدنان وإلى كل الصادقين قول المتنبي:
إذا غامرتَ في شرف مرومِ فلا تقنع بما دون النجومِ فطعم الموت في أمر حقير طكعم الموت في أمر عظيم
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
يا ذا الحرف الثاقب، والفكر الصائب، من صميم الحقيقة جاءت كلماتك يلفها ضوء الحق
ترفل في ثوب الطهر والنقاء، وتؤكد على مصداقية الحرف وقدرته على رسم معالم الوضوح
أستاذ معروف،
إنها مدرسة نتعلم منها فنذرف الدمع ونسكت، جبلنا على الصمت أو فرض علينا فلم نعد ندري ما نفعل
لكني هنا أجد كسرا للحاجز، وإحقاق حق، وما قيل رغم ثقله وما سيقال قليل في حق غزة وفلسطين الحبيبة
وكل دولة إسلامية محتلة.
يستحقها الأخ الطيب عدنان، فنعم المهدي ونعم المهدى له.
دمتما بحب وسعادة ورقي.
تحيتي ومودتي.
أخي الحبيب عدنان ..
لاتتساوى قصيدة شعرية.. وكلمةنثرية مرسلة.. وزنا ..
وقد أغدقتموني الهدية أيما إغداق..
وحسبي مراجعة نفسي ..
وتقديم هدية فقط تلامس محبتنا لإخواننا في فلسطين الشموخ والتحدي الباهر للعالم ..
هذا العالم المادي..
الذي يعتقد القوة في فيلة أبره..
هدية..
يجب أن تترجم معاني الأدب شعرا ونثرا ..
ومعاني المحبة ..
فلسطين عروس رافلة في ثوب زفاف النصر ..
من أحبها سما إلى مستواها..
وغزة لؤلؤة في تاجها ..
وأبناؤها ..سمَوا بصنائعهم عن كل لغة ..
لايسعهم تعبير..
خالص تحياتي للأرض الطاهرة ..
نحبكم شعبا واحد ولنا ثقة في إخواننا.