ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
حَلَّ الظلامُ وغابت الأنوارُ = وعن الديار تعذر التيارُ
كم شمعة من شمعة أوقدتها = بينا يلوح الى البهيم نهار
حتى النجوم فما سطوع لنورها = أبداً ولا فجَّت هنا أقمار
خُلِقَ الظلام ملازما لحياتنا = كالماء إذ تجري به الأنهار
لا الماء ينضب لا ولا رمل الثرى = وكذاك يحذوا مثلهن حصار
.........
ما برح الظلام يبرحنا حتى لم نعد نرى النهار في منتصف النهار, وكأن الشمس تغطيها كف الألم بكل بساطة!
يرعاكَ ربي صابرًا
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أول لقاء لنا على ضوء حروفك المشعة أخي حازم محمد البحيصي،
أنار الله دربك بمصابيح الإيمان والصبر، ما أحببت أن يكون تصفحي الأول لما تكتب بهكذا ألم
لكنه القدر، ولا يسعنا إلا الدعاء لكل إخواننا وأخواتنا في فلسطين الحبيبة بالفرج القريب.
بدورنا يعتصرنا الألم وللأسف لا نستطيع فعل شيء غير الدعاء.
أخي حازم مهما طال الليل لا بد للصبح أن يأتي، عندها سيسطع نور الحق دوما.
تقبل تحيتي ومودتي.
[/quote]
الله أكبر أي حال نعتري حَطّت به الأيام والأقدار لكن فلا عجبا فكل ( فخامة ) تأتى لنا وكأنها سمسار بدم الشعوب يتاجرون فويحهم يوما يقود لقائه الجبار يا رب والطف في قتيم مآلنا يا رب و استر إنك الستار صَبَرّت نفسي في حوالك ليلتي وأنِستُ أن فضَّ الدجى أذكار
أخي الحبيب
حازم البحيصي
لله دركم
ثبتكم الله وأعانكم
وأمدكم بمدد من عنده
هي حال تبكي لها القلوب
ولكن
يبدو
أننا
بلا
قلوب
دمت بخير أخي
لا تحسبوه شرا لكم
بل هو خير بإذن الله
فأنتم أهل الرباط
أجوركم مضاعفة
بورك القلب والقلم
تحاياي
عارف عاصي
القصيدة من قلب الحدث
لها رونق خاص
وهذا ليس مجرد حدث
بل ألم كنت أظنني نسيته
سامحك الله على هذا الوجع وبارك في بيتك الأخير
فهو سبيلنا جميعا
فقط أختلف معك في صورة التي أردت أن تعكس فيها الاستمرارية
فجئت بالماء والأنهار
فهما استمرار الحياة وذاك استمرار الموت
بورك نبضك وقريحتك فهي هنا واضحة كالشمس
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
المحترم حازم
قصيدة وليدة مشكل فعلا مرير ... أجدت َ أيها الفصيح