دعوة للقاء بمصرنا العزيزة احتفالا بزيارة كريمة وشوقا لرؤية مرتجاة.

دعوة للقاء بمصرنا العزيزة احتفالا بزيارة كريمة، وشوقا لرؤية مرتجاة.

الأخوة الأكارم ، الأخوات الفُضليات

تحية مروية بماء النيل ، ندية بقطر الندى،
وبعدُ،


فيشرفني أن أدعو حضراتكم للقاء مرتقب بمصرنا العزيزة

احتفالا بزيارة

أخينا الجليل الدكتور سمير العمري

،

وشوقا صادقا لرؤيتكم الغالية المرتجاة ، وحواركم المبدِع المُبتغى.

وذلك مساء يوم الأحد المقبل الموافق 13 صفر 1430هـ
8 – فبراير – 2009م
الساعة السادسة
بنادي جامعة القاهرة – شارع البحر الأعظم بجوار نادي الأطباء ، أمام مكتبة البحر الأعظم

راجين تسجيل قبولكم الكريم هنا

داعين المولى بتيسير الحضور لنسعد بهذا الملتقى الحبيب.



ودمتم وواحتنا الزاهرة بكل الخير والود والنور
محبكم: مصطفى

......أما نحن
فسنكون معكم بالتأكيد، لكن.. من بعيد

دمتم بخير

......أما نحن
فسنكون معكم بالتأكيد، لكن.. من بعيد

دمتم بخير

ابنتي الغالية الماجدة

بل ستكونون في قلوبنا جميعا أيتها الكريمة




ولك أطيب تحياتنا
وأصدق دعواتنا

لو كنت قريبا منكم مكانيا لما فوت هذا اللقاء المبارك والله
لكن قدر الله وما شاء فعل
ألا يمكن لإخواننا التقنيين أن ينقلوه لنا عبر الإنترنت باستخدام البالتوك مثلا ..

أستاذنا الكريم الدكتور مصطفى شكرا على دعوتكم الكريمة
وهنيئا للإخوة والأخوات في مصر بزيارة هذا الرجل العظيم
وفقكم الله إلى كل خير
ولا تنسونا من دعائكم
ودمتم بخير وعافية

نبعث لكم تهانينا على أجنحة طيور المحبة ،
و نرسل إليكم دعواتنا تحملها نسمات الصباح الدافئة،
و ننشد أغاريد سرورنا ، نغبطكم ، نبارك لكم .
يا ليتنا كنا معكم .

سلامي لأهل مصر الغوالي ، و ضيوفها .

أتمنى ألا أكون على سفر حتى أتشرف بكم
اهلا بكم فى بيتكم

إن شاء الله نكون معكم في هذه الاحتفالية المستحقة والمجمعة للأحباب
نسأل الله د مصطفى العراقي أن يجزيكم كل خير على هذا التحرك الجميل
ونسأل الله التيسير لنا حتى نكون معكم في الميعاد امين
و جمعنا الله وإياكم على الخير دائما
اخوكم طنطاوي

سنكون معكم بقلوبنا
وفقكم الله يا دكتور مصطفى
ووفق أخينا الدكتور سمير العمري لما فيه الخير ..
هنيئاً لكم هذا اللقاء المبارك .
نغبطكم ولا نحسدكم.

معكم القلب بالدعاء ،

والرجاء في أن يحفظك الله ويرعاكم .

سأبذل قصارى الجهد
فما أجملها من مفاجأة أن يأتى د.سمير إلى بلده الثانى مصر

أسأل الله تيسيرا فى الظروف حتى لا أحرم رؤية هذه الصحبة الطيبة