السامقة الفاضلة
غيداء الأيوبي
كأن بك تمسكين أوجع ربابة نُسجت عليها أوجع الألحان
لا العروبة باقية ولا شذاها فواح
بوركت وبورك حسك
قصيدة مجسدة بحق
تحيتى لك
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السامقة الفاضلة
غيداء الأيوبي
كأن بك تمسكين أوجع ربابة نُسجت عليها أوجع الألحان
لا العروبة باقية ولا شذاها فواح
بوركت وبورك حسك
قصيدة مجسدة بحق
تحيتى لك
أختي غيداء ، أحيي عروبتك ووطنيتك ، وهذا ليس ذنبا يا أختاه .... بل هو شرف وأيما شرف .
فافخري وارفعي الرأس والصوت عاليا ، واكتبي .... واقرأي الجرائد .... فأنت عربية .
كل التقدير لك
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
كنت ُ أحيانا أتساءل عن العقاب الإلهي لليهود ... وكنتُ أتضايق من المسألة ولكني الآن فهمت ُ أنه جنس عنصري زوّر التوراة لتصبح عنصرية وبها يريد قتل الإنسان إجمالا .. هؤلاء الناس لا يرقبون في الله إلا ًّ ولا ذمّة ..
هؤلاء يؤكدون أن صدق الله العظيم فيما أخبر به عنهم في القرآن ( لا حول ولا قوة إلا بالله )
الأخت غيداء شاعرة الأزمنة والأمكنة جمعاء والوقائع والأحداث
والروائع والدهشة
رائعة كنور يفج في ظلام نفوسنا الضيقة
بصورة بارقة ورؤية موضوعية
ونقاء معرفي ادى لنبوغ رائعة
بوركت
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
حرف رائع كالعادة ، وفكر سامق يستحق التقدير ، والم مشترك بات يلامس بعض القلوب ولكن لا يوحد النفوس للأسف.
لعلني استوقفني فيما استوقفني قولك "يدِّي" ولا أحسبها مستساغة هنا.
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي