لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
للجمال ثوابت مهما تفاوتت فيه الآراء.
هنا أجد قصيدة حازت على ثوابت الجمال في عيون كل قارئ مبنى ومعنى فاستحقت التصفيق وحازت على التقدير.
بوركت شاعراً كبيرا.
تحياتي
أخي الحبيب الشاعر الدكتور مصطفى حفظك الله
هكذا تسللت بشموخك المعهود إلى خلجات النفوس، فأشعلت مفارقة كبرى بين تاريخين وحُكمين وحلمين، فأدرت بيدي شعرك مفتاح السنين، وطلبت من المتلقي أن يتفضل بالدخول إلى ما يختاره هو بنفسه.
سلم القلم في كفك
أخوك
الغالية الراقية عبيرَ العلم والأدب
تحية ناضرة ، وبعدُ
فطوبى للمتعبين بهذا الحُداء الشجي يرسله العبير رُخاءً ليمسح عن جباههم غبار العناء،
ويأسو جراحهم بترياق الرحمة ،
ويفتق أكمام ضمائرهم عن ورد وأقاح ببرد ندى فكأنه
يبث حديثا كان أمسِ مكتما
سلمتِ أيتها الفضلى حضورا يملأ الدرب نورا
والقلب حبورا
مصطفى
مفارقة رهيبة ..
وسخرية عجيبة ..
وبوح شفيف ..
يعكس لروح الشاعرة الطاهرة ..
المتطلعة إلى نعيم العدل ..
وطمأنينة الأمن ..
نم أيها الشاعر الحي..
قرير العين كما عمر ..
جمال تكامل في معناه وفي مبناه..
بالغ تقديري ..
الدكتور المحترم مصطفى ..
خالص التحايا..
لا فض فوك من شاعر ..
حكم فعدل فأمن فنام ..
حكموا فظلموا ..
وخلف القلاع سكنوا ..
شاعرنا وأديبنا القدير د. مصطفى عراقي ..
قصيدة رائعة شعرا ومبنا ومضمونا ..
لا فض فوك أيها الأديب الشاعر الألق ..
لك أجمل وأعطر تحية ..
احترامي الكبير وكل الود ..
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//